(9059) ((كَانَ إِذَا خَطَبَ فَرُدَّ لَمْ يَعُدْ فَخَطَبَ امْرَأَةً فَأَبَتْ ثُمَّ عَادَتْ فقَالَ قَدِ الْتَحَفْنَا لِحَافاً غَيْرَكِ)) (ابْن سعد) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.
(9060) ((كَان إذَا خَطَبَ فِي الحَرْبِ خَطَبَ عَلَى قَوْسٍ وَإذَا خَطَبَ فِي الجُمُعَةِ خَطَبَ عَلَى عَصاً)) (هـ ك هق) عَن سعد الْقرظِيّ.
(9061) ((كانَ إذَا خَطَبَ يَعْتَمِدُ عَلَى عَنَزَةٍ أَوْ عَصاً)) (الشَّافِعِي) عَن عَطاء مُرْسلا.
(9062) ((كَانَ إذَا خَلاَ بِنِسَائِهِ أَلْيَنَ النَّاسِ وَأَكْرَمَ النَّاسِ ضَحَّاكاً بَسَّاماً)) (ابْن سعد وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9063) ((كَان إذَا دَخَلَ الجَبَّانَةَ يَقُولُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَيَّتُهَا الأَرْوَاحُ الْفَانِيَةُ وَالأَبْدَانُ الْبَالِيَةُ وَالْعِظَامُ النَّخِرَةُ الَّتِي خَرَجَتْ مِنَ الدُّنْيَا وَهِيَ بِاللَّه مُؤْمِنَةٌ اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَيْهِمْ رَوْحاً مِنْكَ وَسَلاَماً مِنَّا)) (ابْن السّني) عَن ابْن مَسْعُود.
(9064) ((كَان إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبْثِ وَالخَبَائِثِ)) (حم ق 4) عَن أنس.
(9065) ((كَان إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ: اللهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّجْسِ النَّجِسِ الخَبِيثِ المُخْبِثِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَإذَا خَرَجَ قالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَذَاقَنِي لَذَّتَهُ، وأَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فِيَّ قُوَّتَهُ، وَأَذْهَبَ عَنِّي أَذَاهُ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عمر.
(9066) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قالَ: يَا ذَا الجَلاَلِ)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.
(9067) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْخَلاَءَ وَضَعَ خَاتَمَهُ)) (4 حب ك) عَن أنس.
(9068) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ السُّوقَ قالَ: بِسْمِ الله اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ السُّوقِ وَخَيْرِ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُصِيبَ فِيهَا يَمِيناً فَاجِرَةً أَوْ صَفْقَةً خَاسِرَةً)) (طب ك) عَن بُرَيْدَة.
(9069) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ)) (ق د ن هـ) عَن عَائِشَة.