(8935) ((كَانَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ سَأَلَ عَنْهُ أَهَدِيَّةٌ أَمْ صَدَقَةٌ، فَإِنْ قِيلَ صَدَقَةٌ قَالَ لأَصْحَابِهِ كُلُوا وَلَمْ يَأْكُلْ وَإِنْ قِيلَ هَدِيَّةٌ ضَرَبَ بِيَدِهِ فَأَكَلَ مَعَهُمْ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8936) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِلَبَنٍ قالَ بَرَكَةٌ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(8937) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِمُدْهُنِ الطِّيبِ لَعِقَ مِنْهُ ثُمَّ ادَّهَنَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن سَالم بن عبد بن عمر وَالقَاسِم بن مُحَمَّد مُرْسلا.
(8938) ((كَانَ إِذَا اجْتَلَى النِّسَاءَ أَقْعَى وَقَبَّلَ)) (ابْن سعد) عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ.
(8939) ((كانَ إِذَا اجْتَهَدَ فِي الْيَمِينِ قالَ لاَ وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(8940) ((كانَ إِذَا أَخَذَ أَهْلهُ الْوَعْكُ أمَرَ بِالحَسَاءِ فَصُنِعَ ثُمَّ أَمَرَهُمْ فَحَسَوْا وَكانَ يَقُولُ إِنَّهُ لَيَرْتُو فُؤَادَ الحَزِينِ وَيَسْرُو عَنْ فُؤَادِ السَّقِيمِ كَمَا تَسْرُو إِحْدَاكُنَّ الْوَسَخَ بِالمَاءِ عَنْ وَجْهِهَا)) (ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(8941) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ جَعَلَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الأَيْمَنِ)) (طب) عَن حَفْصَة.
(8942) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ قَرَأَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكافِرُونَ حَتَّى يَخْتِمَهَا)) (طب) عَن عبَادَة بن أَخْضَر.
(8943) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنَ اللَّيْلِ قالَ بسْمِ الله وَضَعْتُ جَنْبِي اللهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنبِي وَاخْسَأْ شَيْطَانِي وَفُكَّ رِهَانِي وَثَقِّلْ مِيزَانِي وَاجْعَلْنِي فِي النَّدِيِّ الأَعْلَى)) (د ك) عَن أبي الْأَزْهَر.
(8944) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنَ اللَّيْلِ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ خَدِّهِ ثُمَّ يَقُولُ بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَحْيَا وَبِاسمِكَ امُوتُ وَإِذَا اسْتَيْقَظَ قالَ الحَمْدُ لله الّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)) (حم م ن) عَن الْبَراء، (حم خَ 4) عَن حُذَيْفَة، (حم ق) عَن أبي ذَر.
(8945) ((كانَ إِذَا ادَّهَنَ صَبَّ فِي رَاحِتِهِ الْيُسْرَى فَيَبْدَأُ بِحَاجِبَيْهِ ثُمَّ عَيْنَيْهِ ثُمَّ رَأسِهِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن عَائِشَة.
(8946) ((كانَ إِذَا أَرَادَ الحَاجَةَ أَبْعَدَ)) (هـ) عَن بِلَال بن الْحَارِث (حم ن هـ) عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي فرّاد.