(864) (( (ز) إِذا تَغَوَّطَ أحَدُكُمْ فَلْيَمْسَحْ ثلاثَ مَرَّاتٍ)) (حم) عَن جَابر (طس) والضياءُ عَن السَّائِب بن خَلاد.
(865) ((إِذا تَغَوَّلَتْ لَكُمُ الغِيلانُ فَنادُوا بالأذَانِ فإِنَّ الشَّيْطانَ إِذا سَمِعَ الأذَانَ أدْبَرَ وَلَهُ حُصاصٌ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(866) (( (ز) إِذا تَقاضى إلَيْكَ رَجُلانِ فَلَا تَقْضِ لِلأوَّلِ حَتَّى تَسْمَعَ كَلاَمَ الآخَرِ فَسَوْفَ تَدْرِي كَيْفَ تَقْضِي)) (ت) عَن عَليّ.
(867) (( (ز) إِذا تَكَلَّمَ الله بالوَحْيِ سَمِعَ أهْلُ السَّماءِ الدُّنْيا صَلْصَلَةً كَجَرِّ السِّلْسِلَةِ على الصَّفا فَيَصْعَقُونَ فَلَا يَزَالُونَ كَذَلِكَ حَتَّى يَأتِيَهُمْ جِبْرِيلُ حَتَّى إِذا جاءَهُمْ جِبْرِيلُ فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ فَيَقُولُونَ يَا جِبْرِيلُ مَاذَا قالَ رَبُّكَ فَيَقُولُ الحَقَّ فَيَقُولُونَ الحقَّ الحَقَّ)) (د) عَن ابْن مسعودٍ.
(868) ((إِذا تَمَّ فُجُورُ العَبْدِ مَلَكَ عَيْنَيْهِ فَبَكى بِهِما مَتى شاءَ)) (عد) عَن عقبَة بن عَامر.
(869) ((إِذا تَمَنَّى أحَدُكُمْ فَلْيُكْثِرْ فإِنَّما يَسْألُ رَبَّهُ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(870) ((إِذا تَمَنَّى أحدُكُمْ فَلْيَنْظُرْ مَا يَتَمَنَّى فإنَّهُ لَا يَدْرِي مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْ أمْنِيَّتِهِ)) (حم خد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(871) ((إِذا تنَاول أحدُكُمْ عنْ أخِيهِ شَيْئا فَلْيُرِهِ إِيَّاهُ)) (د) فِي مراسيله عَن ابْن شهَاب (قطّ) فِي الْأَفْرَاد عَنهُ عَن أنس بِلَفْظ إِذا نزع.
(872) (( (ز) إِذا تَنَخَّمَ أحدُكُمْ فَلَا يَتَنَخَّمَنَّ قِبَلَ وَجْهِهِ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ وليَبْصُقَنَّ عَنْ يَسارِهِ أوْ تَحْتَ قَدَمِهِ اليُسْرَى)) (فر هـ) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(873) ((إِذا تَنَخَّمَ أحَدُكُمْ وَهُوَ فِي المَسْجِدِ فَلْيُغَيِّبْ نُخامَتَهُ لَا تُصِيبُ جِلْدَ مُؤمِنٍ أوْ ثَوْبَهُ فَتُؤذِيهِ)) (حم ع) وَابْن خُزَيْمَة (هَب) والضياءُ عَن سعد.
(874) (( (ز) إِذا تَواضَعَ العَبْدُ رَفَعَهُ الله إِلَى السماءِ السَّابِعَةِ)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن ابْن عبَّاس.
(875) (( (ز) إِذا تَوَضَّأَ أحدُكُمْ فأَحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلاةِ لَمْ يَرْفَعْ قَدَمَهُ اليُمْنى إلاَّ كَتَبَ الله عَزَّ وَجَلَّ لَهُ حَسَنَةً وَلَمْ يَضَعْ قَدَمَهُ اليُسْرَى إلاَّ حَطَّ الله عَنْهُ سَيِّئَةً فَلْيُقَرِّبْ