(8608) ((كَتَبَ الله تعَالَى مَقَادِيرَ الخَلاَئِقِ قَبْلَ أَنْ يَخَلُقَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ وَعَرْشُهُ عَلَى المَاءِ)) (م) عَن ابْن عَمْرو.

(8609) ((كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ بِيَدِهِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الخَلْقَ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(8610) ((كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَا مُدْرِكُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ لاَ مَحَالَةَ، فَالْعَيْنَانِ: زِنَاهُمِا النَّظَرُ، وَالأُذُنَانِ: زِنَاهُمَا الاِسْتِماعُ، وَاللِّسَانُ: زِنَاهُ الْكَلاَمُ، وَالْيَدُ: زِنَاهَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الخُطَا، وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى، وَيُصَدِّقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(8611) ((كُتِبَ عَلَيَّ الأَضْحَى وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ، وَأُمِرْتُ بِصَلاَةِ الضُّحَى وَلَمْ تُؤْمَرُوا بِهَا)) (حم طب) عَن ابْن عَبَّاس.

(8612) ((كَثْرَةُ الحَجِّ وَالْعُمْرَةِ تَمْنَعُ الْعَيْلَةَ)) (الْمحَامِلِي فِي أَماليه) عَن أم سَلمَة.

(8613) ((كِخْ كِخْ ارْمِ بِهَا أَمَا شَعَرْتَ أَنَّا لاَ نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ)) (ق) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(8614) ((كَذَبَ النَّسَابُونَ قالَ الله تَعَالَى: وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً.)) (ابْن سعد، وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

(8615) ((كَرَامَةُ الْكِتَابِ خَتْمُهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

(8616) ((كَرَمُ المَرْءِ دِينُهُ، وَمُرُوءَتُهُ عَقْلُهُ، وَحَسَبُهُ خُلُقُهُ)) (حم ك هق) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(8617) ((كَسْبُ الإِمَاءِ حَرَامٌ)) (الضياء، عَن أَنس) .

(8618) ((كَسْرُ عَظْمِ المَيِّتِ كَكَسْرِ عَظْمِ الحَيِّ فِي الإِثْمِ)) (هـ) عَن أُم سَلمَة.

(8619) ((كَسْرُ عَظْمِ المَيِّتِ كَكَسْرِهِ حَيّاً)) (حم د هـ) عَن عَائِشَة.

(8620) ((كَفَى إِثْماً أَنْ تَحْبِسَ عَمَّنْ تَمْلِكُ قُوتَهُ)) (م) عَن ابْن عَمْرو.

(8621) ((كَفَى بِالدَّهْرِ وَاعِظاً، وَبِالْمَوْتِ مُفَرِّقاً)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أَنس.

(8622) ((كَفَى بِالرَّجُلِ أَنْ يَكُونَ بَذِيّاً فَاحِشاً بَخِيلاً)) (هَب) عَن عقبَة بن عَامر.

(8623) ((كَفَى بِالسَّلاَمَةِ دَاءً)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015