(8376) ((قالَ دَاوُدُ: يَا زَارِعَ السَّيِّئاتِ أَنْتَ تَحْصُدُ شَوْكَهَا وَحَسَكَهَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(8377) ((قالَ رَبُّكُمْ: أَنَا أَهْلٌ أَنْ أُتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; فَلاَ يُجْعَلْ مَعِي إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هٌ فَمَنِ اتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; أَنْ يَجْعَلَ مَعِي إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هَا فَأَنَا أَهْلٌ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ)) (حم ت ن هـ ك) عَن أنس.

(8378) ((قالَ رَبُّكُمْ: لَوْ أَنَّ عِبَادِي أَطَاعُونِي لأَسْقَيْتُهُمُ المَطَرَ بِاللَّيْلِ وَلأَطْلَعْتُ عَلَيْهِمُ الشَّمْسَ بِالنَّهَارِ وَلَمَا أَسْمَعْتُهُمْ صَوْتَ الرَّعْدِ)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(8379) (( (ز) قالَ رَجُلٌ: لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى سَارِقٍ فَقَالَ اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ زَانِيَةٍ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ فَقَالَ اللهمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ غَنيَ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى غَنيَ فَقَالَ اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ وَعَلَى زَانِيَةٍ وَعَلَى غَنيَ فَأُتِيَ فَقِيلَ لَهُ أَمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سَارِقٍ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ وَأَمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا أَنْ تَسْتَعِفَّ عَنْ زِنَاهَا وَأَمَّا الْغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَعْتَبِرَ فَيُنْفِقَ مِمَّا أَعْطَاهُ الله)) (حم ف هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(8380) ((قالَ رَجُلٌ: لاَ يَغْفِرُ الله لِفُلاَنٍ فَأَوْحَى الله تَعَالَى: إِلَى نَبِيّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ إِنَّهَا خَطِيئَةٌ فَلْيَسْتَقْبِلِ الْعَمَلَ)) (طب) عَن جُنْدُب.

(8381) ((قالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ: لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى مِائةِ امْرَأَةٍ كُلُّهُنَّ تَأْتِي بِفَارِسٍ يُجَاهِدُ فِي سَبِيِل الله فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ قُلْ إِنْ شَاءَ الله فَلَمْ يَقُلْ إِنْ شَاءَ الله فَطَافَ عَلَيْهِنَّ فَلَمْ تَحْمِلْ مِنْهُنَّ إِلا امْرأَةٌ وَاحِدَةٌ جَاءَتْ بِشِقِّ إِنْسَانٍ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيدِهِ لَوْ قالَ إِنْ شَاءَ الله لَمْ يَحْنَثْ وَكَانَ دَرَكاً لِحَاجَتِهِ)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(8382) (( (ز) قالَ لِي جِبْرِيلُ: إِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتاً فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ تَصَاوِيرُ)) (خَ) عَن ابْن عمر، (م) عَن عَائِشَة، (م د) عَن مَيْمُونَة، (حم) عَن أُسَامَة بن زيد وَبُرَيْدَة.

(8383) ((قالَ لِي جِبْرِيِلُ: بَشِّرْ خَدِيِجَةَ بِبَيْتٍ فِي الجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ لاَ صَخَبَ فِيهِ وَلاَ نَصَبَ)) (طب) عَن ابْن أبي أوفى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015