أَهْلِ بَيْتِي يَزْعُمُ أَنَّهُ مِنِّي وَلَيْسَ مِنِّي وَإِنَّمَا أَوْلِيَائِي المُتَّقُونَ ثُمَّ يَصْطَلِحُ النَّاسُ عَلَى رَجُلٍ كَوِرْكٍ عَلَى ضِلَعٍ ثُمَّ فِتْنَةُ الدُّهِيْمَاءِ لاَتَدَعُ أَحَداً مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ إلاَّ لَطَمَتْهُ لَطْمَةً فَإِذَا قِيلَ انْقَضَتْ تَمَادَتْ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً حَتَّى يَصِيرَ النَّاسُ إلَى فُسْطَاطَيْنِ: فُسْطَاطِ إِيمَانٍ لاَنِفَاقَ فِيهِ، وَفُسْطَاطِ نفَاقِ لاَإِيْمَانَ فِيهِ فَإِذَا كَانَ ذَاكُمْ فَانْتَظِرُوا الدَّجَّالَ مِنْ يَوْمِهِ أَوْ غَدِهِ)) (حم د ك) عَن ابْن عمر.
(8124) ((فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَنَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَجَارِهِ يُكَفِّرُهَا الصِّيَامُ وَالصَّلاَةُ وَالصَّدَقَةُ والأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ المُنْكَرِ)) (ق ت هـ) عَن حُذَيْفَة.
(8125) ((فِتْنَةُ الْقَبْرِ فِيَّ فَإِذَا سُئِلْتُمْ عَنِّي فَلاَ تَشُكُّوا)) (ك) عَن عَائِشَة.
(8126) ((فُجِّرَتْ أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ مِنَ الجَنَّةِ: الْفُرَاتُ، وَالنِّيلُ، وَسَيْحَانُ، وَجَيْحَانُ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8127) ((فُجُورُ المَرْأَةِ الْفَاجِرَةِ كَفُجُورِ أَلْفِ فَاجِرٍ وَبِرُّ المَرْأَةِ كَعَمَلِ سَبْعِينَ صَدِّيقاً)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عمر.
(8128) ((فَخْذُ المَرْءِ المُسْلِمِ مِنْ عَوْرَتِهِ)) (طب) عَن جرهد.
(8129) ((فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ وَفِرَاشٌ لامْرَأَتِهِ وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ)) (حم د ن) عَن جَابر.
(8130) ((فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِي ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتِ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِىءٍ حِكْمَةً وَإِيمَاناً فَأَفْرَغَهَا فِي صَدْرِي ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي فَعَرَجَ بِي إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَلَمَّا جِئْنَا السَّمَاء الدُّنْيَا قَالَ جِبْرِيلُ لِخَازِنِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا: افْتَحْ قَالَ مَنْ هذَا. قَال: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا جِبْرِيلُ. قَالَ: هَلْ مَعَكَ أَحَدٌ. قَالَ: نَعَمْ؟ مَعِي مُحَمَّدٌ. قَالَ: فَأُرْسِلَ إِلَيْهِ؟ قَالَ نَعَمْ فَافْتَحْ: فَلَمَّا عَلَوْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَإِذَا رَجُلٌ عَنْ يَمِينِهِ أَسْوِدَةٌ وَعنْ يَسَارِهِ أسْوِدَةٌ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى فَقَال: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ. قُلْتُ: يَاجِبْرِيلُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا آدَمُ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَسْوِدَةُ عنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ نَسَمُ بَنِيهِ فَأَهْلُ الْيَمِينِ أَهْلُ الجَنَّةِ، وَالأَسْوِدَةُ الَّتِي عَنْ شِمَالِهِ أَهْلُ النَّارِ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى ثُمَّ عَرَجَ بِي جِبْرِيلُ حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ الثَّانِيَةَ فَقَالَ