(788) ((إِذا أَمَّنَ الإِمامُ أَمِّنُوا فإِنَّهُ مَنْ وافَقَ تَأمِينُهُ تَأمِينَ المَلائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (مَالك حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.

(789) (( (ز) إِذا أَمَّنَ القارِىءُ فَأَمِّنُوا فإِنَّ المَلائِكَةَ تُؤمِّنُ فَمَنْ وافَقَ تَأمِينُهُ تَأْمِينَ الملائِكَةِ غُفِرَ لهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(790) (( (ز) إِذا أَنا مُتُّ فاغْسِلُونِي بِسَبْعِ قِرَبٍ مِنْ بِئْرِ غَرْسٍ)) (هـ) عَن عَليّ.

(791) ((إِذا أَنا مُتُّ وَأَبُو بَكرٍ وعُثْمانُ فإِنِ اسْتَطَعْتَ أنْ تَمُوتَ فَمُتْ)) (حل) عَن سهل بن أبي حثْمَة.

(792) ((إِذا انتاطَ غَزْوُكُمْ وَكَثُرَتِ العزائِمُ واسْتُحِلَّتِ الغَنائِمُ فَخَيْرُ جِهَادِكُمُ الرِّباطُ)) (طب) وَابْن مَنْدَه (خطّ) عَن عتبَة بن الندَّر.

(793) (( (ز) إِذا أنْتَ بايَعْتَ فَقُلْ لَا خَلاَبَةَ ثُمَّ أنْتَ فِي كُلِّ سِلْعَةٍ ابْتَعْتَها بالخِيارِ ثلاثَ لَيالٍ فإِنْ رَضِيتَ فأَمْسِكْ وإِنْ سَخِطْتَ فارْدُدْها على صاحِبِها)) (هـ هق) عَن مُحَمَّد بن يحيى بن حمَّاد مُرْسلا.

(794) ((إِذا انْتَصَفَ شَعْبانُ فَلَا تَصُومُوا حَتَّى يَكُونَ رَمَضانُ)) (حم 4) عَن أبي هُرَيْرَة.

(795) ((إِذا انْتَعَلَ أحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ باليُمْنى وَإِذا خَلَعَ فَلْيْبْدَأْ باليُسْرَى لِتَكُونَ اليُمْنى أوَّلَهما تُنْعَلُ وآخِرُهُما تُنْزَعُ)) (حم م د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(796) ((إِذا انْتَهى أحَدُكُمْ إِلَى الصَّفِّ وقَدْ تَمَّ فَلْيَجْبِذْ إلَيْهِ رَجُلاً يُقِيمُهُ إِلَى جَنْبِهِ)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.

(797) ((إِذا انْتهى أحَدُكُمْ إِلَى المَجْلِسِ فإِنْ وُسِّعَ لَهُ فَلْيَجْلِسْ وإِلاَّ فَلْيَنْظُرْ إِلَى أوْسَعِ مَكانٍ يَرَاهُ فَلْيَجْلِسْ فِيهِ)) (الْبَغَوِيّ طب هَب) عَن شيبَة بن عُثْمَان.

(798) ((إِذا انْتَهى أحَدُكُمْ إِلَى المَجْلِسِ فَلْيُسَلِّمْ فإِنْ بَدَا لَهُ أنْ يَجْلِسَ فَلْيَجْلِسْ ثُمَّ إِذا قامَ فَلْيُسَلِّمْ فَلَيْسَتِ الأُولَى بِأحَقَّ مِنَ الآخِرَةِ)) (حم د ت حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(799) (( (ز) إِذا أنْزَلَ الله بِقَوْمٍ عَذَاباً أصابَ العَذَابُ مَنْ كانَ فِيهِمْ ثُمَّ بُعِثُوا على أعْمالِهِمْ)) (حم خَ) عَن ابْن عمر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015