(65) ((أبْرِدُوا بالظُّهْرِ فَإنَّ شِدَّةِ الحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ)) (خَ هـ) عَن أبي سعيدٍ (حم ك) عَن صَفْوَان بن مخرمَة (ن) عَن أبي مُوسَى (طب) عَن ابْن مَسْعُود (عد) عَن جَابر (هـ) عَن الْمُغيرَة بن شُعْبَة.

(66) (( (ز) أبْشِرْ عَمَّارُ تَقْتُلُكَ الفِئَةُ الباغِيَةُ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(67) (( (ز) أبْشِرْ فَإنَّ الله تَعَالَى يَقُولُ هِيَ نَارِي أُسَلِّطُها على عَبْدِي المُؤمِنِ فِي الدُّنْيَا لِتَكُونَ حَظَّهُ مِنَ النَّار يَوْمَ القِيَامَةِ)) (حم هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(68) (( (ز) أبْشِرُوا إنَّ مِن نِعْمَةِ الله عَلَيْكُمْ أنَّهُ لَيْسَ أحَدٌ مِنَ النَّاسِ يُصَلِّي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذِه السَّاعَةَ غَيْرَكُمْ)) (خَ) عَن أبي مُوسَى.

(69) (ز) ((أَبْشِرُوا بالمَهْدِي رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ عِتْرَتِي يَخْرُجُ فِي اخْتِلاَفٍ مِنَ النَّاسِ وزَلْزَالٍ فَيَمْلأ الأرْضَ قِسْطاً وعَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وجَوْراً وَيَرْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ى عَنْهُ ساكِنُ السَّمَاءِ وساكِنُ الأرْضِ وَيَقْسِمُ المَالَ صِحاحاً بالسَّوِيَّةِ وَيَمْلأُ قُلُوبَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ غِنًى وَيَسَعُهُمْ عَدْلُهُ حَتَّى أنَّهُ يَأمُرُ مُنادِياً فَيُنادِي مَنْ لَهُ حاجَةٌ إلَيَّ فَما يَأتِيهِ إلاَّ رَجُلٌ واحِدٌ يَأتِيِه فَيَسْأَلُهُ فَيَقُولُ ائْتِ السَّادِنَ حَتَّى يُعْطِيَكَ فَيَأتيهِ فَيَقُولُ أَنا رَسُولُ المَهْدِي إلَيْكَ لِتُعْطِيَنِي مَالا فَيَقُولُ احْثِ فَيَحْثِي ولاَ يَسْتَطِيعُ أنْ يَحْمِلَهُ فَيُلْقِي حَتَّى يَكُونَ قَدْرَ مَا يَسْتَطِيعُ أنْ يَحْمِلَهُ فَيَخْرُجُ بِهِ فَيَنْدَمُ فَيَقُولُ أَنا كُنْتُ أجْشَعَ أمَّةِ محمَّدٍ نَفْساً كُلُّهُمْ دُعِيَ إِلَى هَذَا المَالِ فَتَرَكَهُ غَيْرِي فَيَرُدُّ عَلَيْهِ فَيَقُولُ إِنَّا لاَ نَقْبَلُ شَيْئاً أعْطَيْنَاهُ فَيَلْبَثُ فِي ذَلِكَ سِتّاً أَو سَبْعاً أوْ ثَمانِياً أوْ تِسْعَ سِنِينَ ولاَ خَيْرَ فِي الحَياةِ بعدَهُ)) (حم) والباوَرْدِيُّ عَن أبي سَعِيدٍ.

(70) (ز) ((أبْشِرُوا فَإِن هَذَا القُرآنَ طَرَفُهُ بِيَدِ الله وطَرَفُهُ بِأيْدِيكُمْ فَتَمَسَّكُوا بِهِ فإِنَّكُمْ لَنْ تَهْلَكُوا ولَنْ تَضِلَّوا بعدَهُ أبَداً)) (طب) عَن جُبَيْرٍ.

(71) (ز) ((أبْشِرُوا وبَشِّرُوا مَنْ وَرَاءَكُمْ أنَّهُ مَنْ شَهِدَ أنْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هَ إلاَّ الله صادِقاً بِها دَخَلَ الجَنَّةَ)) (حم طب) عَن أبي مُوسَى.

(72) (( (ز) أبْشِرُوا هَذَا رَبُّكُمْ قد فَتَحَ بَابا مِنْ أبْوابِ السَّماءِ يُبَاهِي بِكُمُ المَلائِكَةَ يَقُولُ انْظرُوا إِلَى عِبادِي قد قَضَوْا فَرِيضَةً وهُمْ يَنْظرُونَ أُخْرَى)) (حم هـ) عَن ابْن عَمْرو.

(73) (( (ز) أبْشِرُوا يَا أصْحابَ الصُّفَّةِ فَمن بَقِيَ مِنْ أمَّتِي على النَّعْتِ الذِي أنْتُمْ عَلَيْهِ رَاضِيا بِمَا هوَ فِيهِ فإنَّهُ مِنْ رُفَقائي يَوْمَ القِيَامَةِ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاسٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015