(7629) ((عُثْمَانُ أَحْيَا أمَّتِي وَأَكْرَمُهَا)) (حل) عَن ابْن عمر.
(7630) ((عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَوَلَيِّي فِي الآخرَةِ)) (ع) عَن جَابر.
(7631) ((عُثْمَانُ صَبِيٌّ تَسْتَحِي منْهُ المَلاَئِكَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7632) ((عُثْمَانُ فِي الجَنَّةِ)) (ابْن عَسَاكِر عَن جَابر) .
(7633) ((عَجَباً لأمْرِ المُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ وَكَانَ خَيْراً لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكانَ خَيْراً لَهُ)) (حم م) عَن صُهَيْب.
(7634) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ ذَبْحِكُمُ الضَّأْنَ فِي يَوْمِ عِيدِكُمْ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7635) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ رَجُلٍ غَزَا فِي سَبِيلِ الله فَانْهَزَم أَصْحَابُهُ فَعَلِمَ مَاعَلَيْهِ فَرَجَعَ حَتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ فَيَقُولُ الله عَزَّ وَجَلَّ لِمَلاَئِكَتِهِ انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي رَج رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي حَتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(7636) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إلَى الجَنَّةِ فِي السَّلاَسِلِ)) (حم خَ د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7637) ((عَجِبْتُ لأَقْوَامٍ يُسَاقُونَ إلَى الجَنَّةِ فِي السَّلاَسِلِ وَهُمْ كَارِهُونَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة، (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7638) ((عَجِبْتُ لِصَبْرِ أَخِي يُوسُفَ وَكَرَمِهِ وَالله يَغْفِرُ لَهُ حَيْثُ أُرْسِلَ إلَيْهِ لِيُسْتَفتَي فِي الرُّؤْيَا وَلَوْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أَفْعَلَ حَتَّى أَخْرُجَ وَعَجِبْتُ لِصَبْرِهِ وَكَرَمِهِ وَالله يَغْفِرُ لَهُ أُتِيَ لِيخْرَجَ فَلَمْ يَخْرجْ حَتَّى أَخْبَرَهُمْ بِعُذْرِهِ وَلَوْ كُنْتُ أَنَا لَبَادَرْتُ الْبَابَ وَلَوْلاَ الْكَلِمَةُ لَمَا لَبِثَ فِي السِّجْنِ حَيْثُ يَبْتَغِي الْفَرَجَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ الله عزَّ وَجَلَّ)) (طب وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7639) ((عَجِبْتُ لِطَالِبِ الدُّنْيَا وَالمَوْتُ يَطْلُبُهُ وَعَجِبْت لِغَافِلِ وَلَيْسَ بِمَغْفُولٍ عَنْهُ، وَعَجِبْتُ لِضَاحِكٍ مِلْءَ فِيهِ وَلاَ يَدْرِي أَرُضِيَ عَنْهُ أَمْ سخِطَ)) (عد هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(7640) ((عَجِبْتُ لُلْمُؤمِنِ إِنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَقْضِ لَهُ قَضَاءً إلاَّ كَانَ خَيْراً لَهُ)) (حم حل) عَن أنس.
(7641) ((عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ وَجَزَعهِ مِنَ السُّقْمِ وَلَوْ يَعْلَمُ مَالَهُ فِي السُّقْمِ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ سَقِيماً حَتَّى يَلْقَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله عَزَّ وَجَلَّ)) (الطَّيَالِسِيّ طس) عَن ابْن مَسْعُود.