(7599) ((الطِّيَرَةُ فِي الدَّارِ وَالمَرْأَةُ وَالْفَرَسِ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7600) (( (ز) ظَهْرُ المُؤْمِنُ حِمًى إلاَّ بِحَقِهِ)) (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(7601) ((ظَهَرَتْ لَهُمُ الصَّلاَةُ فَقَبِلُوهَا وَخَفِيَتِ الزَّكَاةُ فَمَنَعُوهَا أُوْلَئِكَ هُمُ المُنَافِقُونَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(7602) ((الظُّلْمُ ثَلاَثَةٌ فَظُلْمٌ لاَيَغْفِرُهُ الله وَظُلْمٌ يَغْفِرُهُ وَظُلْمٌ لايَتْرُكُهُ فَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لاَيَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكَ قَالَ الله إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ، وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي يَغْفِرُهُ الله فَظَلْمُ الْعِبَادِ أَنْفُسَهُمْ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ رَبِّهِمْ، وَأَمَّا الظُلْمُ الَّذِي لاَيَتْرُكُهُ الله فَظُلْمُ العِبَادِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً حَتَّى يَدِيرَ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ)) (الطَّيَالِسِيّ وَالْبَزَّار) عَن أنس.
(7603) ((الظَّلَمَةُ وَأَعْوَانُهُمْ فِي النَّارِ)) (فر) عَن حُذَيْفَة.
(7604) ((الظَّهْرُ يُرْكَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كَانَ مَرْهُوناً وَلَبَنُ الدَّرِّ يُشْرَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كَانَ مَرْهُوناً وَعَلَى الَّذِي يَرْكَبُ وَيَشْرَبُ النَّفَقَةُ)) (خَ ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7605) ((عَائِدُ المرِيضِ فِي مَخْرَفَةِ الجَنَّةِ فَإِذَا جَلَسَ عِنْدَهُ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ)) (الْبَزَّار) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.
(7606) ((عَائِدُ المَرِيضِ يَخُوضُ فِي الرَّحْمَةِ فَإِذَا جَلَسَ عِنْدَهُ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ، وَمِنْ تَمَامِ عِيَادَةِ المَرْيضِ أَنْ يَضَعَ أَحَدُكُمْ يَدَهُ عَلَى وَجْهِهِ أَوْ عَلَى يَدِهِ فَيَسْأَلَهُ كَيْفَ هُوَ، وَتَمَامُ تَحِيَّتِكُمْ بَيْنَكُمُ المُصَافَحَةُ)) (حم طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7607) ((عَائِدُ المَرِيضِ يَمْشِي فِي مَخْرَفَةِ الجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ)) (م) عَن ثَوْبَان.
(7608) ((عَائِشَةُ زَوْجَتِي فِي الجَنَّةِ)) (ابْن سعد) عَن مُسلم البطين مُرْسلا.
(7609) ((عَاتِبُوا الخَيْلَ فَإِنَّهَا تُعْتِبُ)) (طب والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(7610) ((عَادِيٌّ الأَرْضَ لله وَلِرَسُولِهِ ثُمَّ لَكُمْ مِنْ بَعْدِي فَمَنْ أَحْيَا شَيْئاً مِنْ مَوَاتِ الأَرْضِ فَلَهُ رَقَبَتُهَا)) (هق) عَن طَاوس مُرْسلا وَعَن ابْن عَبَّاس مَوْقُوفا.
(7611) ((عَادَى الله مَنْ عَادَى عَلِيّاً)) (ابْن مَنْدَه) عَن رَافع مولى عَائِشَة.