(7480) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ فَمَا كَانَ وَرَاءَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (خَ) عَن أبي شُرَيْح، (حم د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7481) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَ لَيَالٍ حَقٌّ لاَزِمُ فَمَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (الباوردي وَابْن قَانِع طب والضياء) عَن التلببن ثَعْلَبَة.
(7482) ((الضِّيَافَةُ عَلَى أَهْلِ الوَبَرِ وَلَيْسَتْ عَلَى أَهْلِ المَدَرِ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عمر.
(7483) ((الضَّيْفُ يَأْتِي بِرِزْقِهِ وَيَرْتَحِلُ بِذُنُوبِ الْقَوْمِ يُمَحِّصُ عَنْهُمْ ذُنُوبَهُمْ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7484) ((طَائِرُ كُلِّ إنْسَانٍ فِي عُنُقِهِ)) (ابْن جرير) عَن جَابر.
(7485) ((طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُخْسَفُ بِهِمْ يُبْعَثُونَ إِلَى رَجُلٍ فَيَأْتِي مَكَّةَ فَيَمْنَعُهُ الله تَعَالَى وَيُخْسَفُ بِهِمْ، مَصْرَعُهُمْ وَاحِدٌ وَمَصَادِرُهُمْ شَتَّى إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ يُكْرَهُ فَيَجِيءُ مُكْرَهاً)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(7486) ((طَاعَةُ الإمَامِ حَقٌّ عَلَى المَرْءِ المُسْلِمُ مَالَمْ يَأْمُرْ بِمَعْصِيَةِ الله فَإِذَا أمَرَ بِمَعْصِيَةِ الله فَلاَ طَاعَةَ لَهُ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7487) ((طَاعَةُ الله طَاعَةُ الْوَالِدِ وَمَعْصِيَةُ الله مَعْصِيَةُ الوَالِدِ)) (طب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7488) ((طَاعَةُ المَرْأَةِ نَدَامَةٌ)) (عد) عَن زيد بن ثَابت.
(7489) ((طَاعَةُ النِّسَاءِ نَدَامَةٌ)) (عق والقضاعي وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(7490) ((طَالِبُ الْعِلْمِ بَيْنَ الجُهَّالِ كَالحَيِّ بَيْنَ الأمْوَاتِ)) (العسكري فِي الصَّحَابَة، وَأَبُو مُوسَى فِي الذيل) عَن حسان بن أبي سِنَان مُرْسلا.
(7491) ((طَالِبُ العِلْمِ تَبْسُطُ لَهُ المَلاَئِكَةُ أَجْنِحَتَهَا رِضاً بِمَا يَطْلُبُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7492) ((طَالِبُ الْعِلْمِ طَالِبُ الرَّحْمَةِ طَالِبُ الْعِلْمِ رُكْنُ الإِسْلاَمِ وَيُعْطَى أَجْرَهُ مَعَ النَّبِيِّينَ)) (فر) عَن أنس.