(7228) (( (ز) صَلِّ صَلاَةَ الصُّبْحِ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ حَتَّى تَرْتَفِعَ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ حِينَ تَطْلُعُ بَيْنْ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الْكُفَّارُ ثُمَّ صَلِ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى يَسْتَقِلَّ الظِّلُّ بِالرُّمْحِ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ فَإِنَّ حِينَئِذٍ تُسْجَرُ جَهَنَّمُ فَإِذَا أَقْبَلَ الفَيْءُ فَصَلِّ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى تُصَلِّيَ الْعَصْرَ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ حَتَّى تَغْرُبُ الشَّمْسُ فَإِنَّهَا تَغْرِبُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ حِينَئذٍ يَسْجِدُ لَهَا الكُفَّارُ)) (م) عَن عَمْرو بن عَنْبَسَة.
(7229) ((صَلِّ صَلاَةَ مُوَدِّعِ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ كُنْتَ لاَتَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ وَايْأَسْ مِمَّا فِي أَيدِي النَّاسِ تَعِشْ غَنِيّاً، وَإِيَّاكَ وَمَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ)) (أَبُو مُحَمَّد الإبراهيمي فِي كتاب الصَّلَاة وَابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(7230) ((صَلِّ قَائِماً إِلاَّ أَنْ تَخَافَ الْغَرَقَ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(7231) ((صَلِّ قَائماً فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِداً فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ)) (حم خَ 4) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7232) ((صَلَّتِ المَلاَئِكَةُ عَلَى آدَمَ فَكَبَّرَتْ عَلَيْهِ أَرْبَعاً وَقَالَتْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ سُنَّتُكُمْ يَابَنِي آدَمَ)) (هق) عَن أبيّ.
(7233) ((صَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ صَلاَةُ المَرْءِ فِي بَيْتِهِ إلاَّ المَكْتُوبَةَ)) (خَ) عَن زيد بن ثَابت.
(7234) ((صَلُّوا خَلْفَ كُلِّ بَرّ وَفَاجِرٍ، وَصَلُّوا عَلَى كُلِّ بِرَ وَفَاجِرٍ وَجَاهِدُوا مَعَ كُلِّ بِرٍّ وَفَاجِرٍ،)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7235) ((صَلُّوا رَكْعَتَيِ الضُّحَى بِسُورَتَيْهَا وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَالضّحَى)) (هَب فر) عَن عقبَة بن عَامر.
(7236) ((صَلُّوا صَلاَةَ المَغْرِبِ مَعَ سقُوطِ الشَّمْسِ بَادِرُوا بِهَا طُلُوعَ النَّجْمِ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(7237) ((صَلُّوا عَلَى أَطْفَالِكُمْ فَإِنَّهُمْ مِنْ أَفْرَاطِكُمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7238) ((صَلُّوا عَلَى النَّبِيِّينَ إِذَا ذَكَرْتُمُونِي فَإِنَّهُمْ قَدْ بُعِثُوا كَمَا بُعِثْتُ)) (الشَّاشِي وَابْن عَسَاكِر) عَن وَائِل بن حجر.