(7167) ((الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ فَلاَ تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ وَلاَ تُفْطِرُوا حَتَّى تَرَوْهُ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاثِينَ)) (حم ق د) عَن ابْن عمر.
(7168) ((الشَّهْرُ يَكُونُ تَسْعَةً وَعِشْرِينَ، وَيَكُونَ ثَلاَثِينَ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمُ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7169) ((الشِّهْوَةُ الخَفِيَّةُ وَالرِّيَاءُ شِرْكٌ)) (طب) عَن شدادبن أَوْس.
(7170) ((الشَّهِيدُ لاَيَجِدُ أَلَمَ الْقَتْلِ إِلاَّ كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ مَسَّ الْقَرْصَةِ)) (طس) عَن أبي قَتَادَة.
(7171) ((الشَّهِيدُ لاَيَجِدُ مَسَّ الْقَتْلِ إِلَّا كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ الْقَرْصَةَ يُقْرَصُهَا)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7172) (( (ز) الشَّهِيدُ يَشْفَعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ)) (حب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7173) ((الشَّهِيدُ يُغْفَرُ لَهُ فِي أوَّلِ دُفْعَةٍ مِنْ دَمِهِ وَيُزَوَّجُ حَوْرَاوَيْنِ وَيَشْفَعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالمُرَابِطُ إِذَا مَاتَ فِي رِبَاطِهِ كُتِبَ لَهُ أَجْرُ عَمَلِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَغُدِيَ عَلَيْهِ وَرِيحَ بِرِزْقِهِ وَيُزَوَّجُ سَبْعِينَ حَوْرَاءَ وَقِيلَ لَهُ قِفْ فَاشْفَعْ إِلَى أَنْ يُفْرَغَ مِنَ الْحِسَابِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7174) ((الشَّيَاطِينُ يَسْتَمْتِعُونَ بِثِيَابِكُمْ فَإِذَا نَزَعَ أَحَدُكُمْ ثَوْبَهُ فَلْيَطْوِهِ حَتَّى تَرْجِعَ إِلَيْهَا أَنْفَاسُهَا فَإِنْ الشَّيَاطِينَ لاَتَلْبَسُ ثَوْباً مَطْويّاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(7175) ((الشَّيْبُ نُورُ المُؤْمِنِ لاَيَشِيبُ رَجُلٌ شَيْبَةً فِي الإسْلاَمِ إلاَّ كانَتْ لَهُ بِكُلِّ شَيْبَةٍ حَسَنَةٌ وَرُفعَ بِهَا دَرَجَةً)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(7176) ((الشَّيْبُ نُورٌ مَنْ خَلَعَ الشَّيْبَ فَقَدْ خَلَعَ نُورَ الإسْلاَمِ فَإِذَا بَلَغَ الرَّجُلُ أَرْبَعِينَ سَنَةً وَقَاهُ الله الأَدْوَاءَ الثّلاَثَ الجُنونَ، والجُذَامَ، وَالْبَرَصَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7177) ((الشَّيْخُ فِي أَهْلِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ)) (الخليلي فِي مشيخته وَابْن النجار) عَن أبي رَافع.
(7178) ((الشَّيْخُ فِي بِيْتِهِ كَالنَّبِيِّ فِي قَوْمِهِ)) (حب فِي الضُّعَفَاء، والشيرازي فِي الألقاب) عَن ابْن عمر.