(6746) ((زَيِّنُوا مَوَائِدَكُمْ بالبَقْلِ فَإِنَّهُ مَطْرَدَةٌ لِلشَّيْطانِ مَعَ التَّسْمِيَةِ)) (حب فِي الضُّعَفَاء، فر) عَن أبي أُمَامَة.
(6747) ((الزَّائِرُ أَخاهُ المُسْلِمَ أَعْظَمُ أَجْراً مِنَ المَزُورِ)) (فر) عَن أنس.
(6748) ((الزَّائِرُ أَخاهُ فِي بَيْتِهِ الآكِلُ مِنْ طَعَامِهِ أَرْفَعُ دَرَجَةً مِنَ المُطْعِمِ لَهُ)) (خطّ) عَن أنس.
(6749) ((الزَّانِي بِحَليلَةِ جَارِهِ لاَ يَنْظُرُ الله إِلَيْهِ يَوْمَ القِيامَةِ وَلاَ يُزَكِّيه، وَيَقُولُ لَهُ ادْخُل النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ)) (الخرائطي فِي مساوىء الْأَخْلَاق فر) عَن عَمْرو.
(6750) ((الزَّبانِيَةُ إِلَى فَسَقَةِ حَمَلَةِ القُرْآنِ أَسْرَعُ مِنْهُمْ إِلَى عَبْدَةِ الأَوْثَانِ، فَيَقُولُونَ: يُبْدَأُ بِنَا قَبْلَ عَبَدَةِ الأَوْثانِ فَيُقالُ لَهُمْ: لَيْسَ مَنْ يَعْلَمُ كَمَنْ لَا يَعْلَمُ)) (طب حل) عَن أنس.
(6751) ((الزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ هُوَ الخَمْرُ)) (ن) عَن جَابر.
(6752) ((الزُّبَيْرُ ابنُ عَمَّتِي وَحَوَارِيَّي مِنْ أُمَّتي)) (حم) عَن جَابر.
(6753) ((الزُّرْقَةُ فِي العَيْنِ يُمْنٌ)) (حب فِي الضُّعَفَاء) عَن عَائِشَة (ك فِي تَارِيخه فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6754) ((الزَّكاةُ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَرْبَعَةِ: الحِنْطَةِ، والشَّعِيرِ، والزَّبِيبِ، والتَّمْرِ)) (قطّ) عَن عمر.
(6755) ((الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإِسْلاَمِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6756) ((الزِّنى يُورِثُ الفَقْرَ)) (الْقُضَاعِي هَب) عَن ابْن عمر.
(6757) ((الزِّنْجِي إِذَا شَبِعَ زَنَى. وَإِذَا جَاعَ سَرَقَ وَإِنَّ فِيهِمْ لَسَمَاحَةً وَنَجْدَةً)) (عد) عَن عَائِشَة.
(6758) ((الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيا لَيْسَتْ بَتَحْرِيمِ الحَلاَلِ وَلاَ إِضَاعَةِ المَالِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الزَّهادَةُ فِي الدُّنْيا أنْ لاَ تَكُونَ بِمَا فِي يَدَيْكَ أوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ الله، وأَنْ تَكُونَ فِي ثَوَابِ المُصِيبَةِ إِذَا أَنْتَ أُصِبْتَ بِهَا أَرْغَبَ مِنْكَ فِيهَا لَوْ أَنَّها أُبْقِيَتْ لَكَ)) (ت هـ) عَن أبي ذَر.
(6759) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القَلْبَ والبَدَنَ، والرَّغبَةُ فِي الدُّنْيا تُطِيلُ الهَمَّ والحَزَنَ)) (حم) فِي الزّهْد (هَب) عَن طَاوس مُرْسلا.