(6558) ((رُبَّ عَذْقٍ مُذَلَّلٍ لابْنِ الدَّحْدَاحَةِ فِي الجَنَّةِ)) (ابْن سعد) عَن ابْن مَسْعُود.

(6559) ((رُبَّ قائِمٍ حَظُّهُ مِنْ قِيامِهِ السَّهَرُ، وَرُبَّ صائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيامِهِ الجُوعُ والعَطَشُ)) (طب) عَن ابْن عمر (حم ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(6560) ((رُبَّ مُعَلِّمِ حُرُوفِ أَبَى جَادَ دَارَسَ فِي النُّجُومِ لَيْسَ لَهُ عِنْدَ الله خَلاَقٌ يَوْمَ القِيامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

(6561) ((رَبيعُ أُمَّتِي العِنَبُ والبِطِّيخُ)) (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي كتاب الْأَطْعِمَة، وَأَبُو عمر النوقاني فِي الْبِطِّيخ فر) عَن ابْن عمر.

(6562) ((رَجَبٌ شَهْرُ الله، وشَعْبانُ شَهْرِي، وَرَمَضانُ شَهْرُ أُمَّتِي)) (أَبُو الفتْح بن أبي الفوارس فِي أَمَالِيهِ) عَن الْحسن مُرْسلا.

(6563) ((رَحِمَ الله أَبَا بَكْرٍ زَوَّجَنِي ابْنَتَهُ وَحَمَلَنِي إِلَى دَارِ الهِجْرَةِ وأَعْتَقَ بِلاَلاً مِنْ مالِهِ ومَا نَفَعَنِي مالٌ فِي الإِسْلامَ مَا نَفَعَنِي مُالُ أَبِي بَكْرٍ، رَحِمَ الله عُمَرَ يَقُولُ الحَقَّ وَإِنْ كَانَ مُراً لَقَدْ تَرَكَهُ الحَقُّ وَمالَهُ مِنْ صَدِيقٍ رَحِمَ الله عُثْمانَ تَسْتَحْيِيهِ المَلاَئِكَةُ وَجَهَّزَ جَيْشَ العُسْرَةِ، وَزَادَ فِي مَسْجِدِنا حَتَّى وَسِعَنا. رَحِمَ الله عَلِياً اللَّهُمَّ أَدِرِ الحَقِّ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ)) (ت) عَن عَليّ.

(6564) ((رَحِمَ الله ابْنَ أَبِي رَوَاحَةَ كانَ أَيْنَما أَدْرَكَتْهُ الصَّلاةُ أَناخَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.

(6565) ((رَحِمَ الله إِخْوَانِي بِقُزْوِينَ)) (ابْن أبي حَاتِم فِي فَضَائِل قزوين عَن أبي هُرَيْرَة وَابْن عَبَّاس مَعًا، أَبُو الْعَلَاء الْعَطَّار فِيهَا) عَن عَليّ.

(6566) ((رَحِمَ الله أَخِي يَحْي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ى حِينَ دَعاهُ الصِّبْيانُ إِلى اللَّعِبِ وَهُوَ صَغِيرٌ فَقَالَ: أَلِلَّعِبِ خُلِقْتُ فَكَيْفَ بِمَنْ أَدْرَكَ الحِنْثَ مِنْ مَقالِهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن معَاذ.

(6567) ((رَحِمَ الله أَخِي يُوسُفَ لَوْ أَنَا أتَانِي الرَّسُول بَعْدَ طُولِ الحَبْس لأَسْرَعْتُ الإِجَابَةَ حِينَ قَالَ: (ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَأَسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ)) ) (حم فِي الزّهْد وَابْن الْمُنْذر) عَن الْحسن مُرْسلا.

(6568) ((رَحِمَ الله الأَنْصارِ وأَبْناءَ أَبْنَاءِ الأَنْصارِ وَأَبْناءَ الأَنْصارِ)) (هـ) عَن عمروبن عَوْف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015