(6525) ((رَأيْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6526) ((رَأيْتُ شَابًّا وشابَّةُ فَلَمْ آمَنْ مِنَ الشَّيْطانِ عَلَيْهِما)) (حم ن) عَن عَليّ.
(6527) ((رأيْتُ شَياطِينَ الإِنْسِ والجِنِّ فَرُّوا مِنْ عُمَرَ)) (عد) عَن عَائِشَة.
(6528) ((رأيْتُ عَمْرَو بن عامِرٍ الخُزاعِيَّ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ وكانَ أوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السَّوائِبَ وَبَحَرَ البَحِيرَة)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6529) (( (ز) رأيْتُ عَمْرُو بن لُحَيِّ بنِ قَمْعَةَ بن خِنْدَفَ أَخا بَنِي كَعْبٍ وَهُوَ يَجُرُّ قصْبَهُ فِي النَّارِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6530) ((رأيْتُ عيسَى ومُوسَى وإِبْراهِيمَ فأمَّا عِيسَى فأحْمَرُ جَعْدٌ عَرِيضُ الصَّدْرِ وأمَّا مُوسى فآدَمُ جَسِيمٌ سَبْطٌ كأنَّهُ مِنْ رِجال الزُّطِّ وأمَّا إِبْرَاهِيمُ فانْظُرُوا إِلَى صاحِبِكُمْ يَعْنِي نَفْسَهُ)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6531) (( (ز) رَأيْتُ فِي المَنامِ أنِّي أُهاجِرُ مِنْ مَكَّةَ إِلَى أرْضٍ بِها ثَخْلٌ فَذَهَبَ وَهلِي إِلَى أنَّها اليَمامَةُ أوْ هَجَرُ فَإِذا هِيَ المَدِينَةُ يَثْرِبُ ورأيْتُ فِي رُؤيايَ هَذِهِ أنِّي هَزَزْتُ سَيْفاً فانْقَطَعَ صَدْرُهُ فإِذا هُوَ مَا أُصيبَ مِنَ المُؤمِنِينَ يَوْمَ أُحُدٍ ثُمَّ هَزَزْتُهُ أخْرَى فَعَادَ أحْسَنَ مَا كانَ فَإِذا هُوَ مَا جاءَ الله بِهِ مِنَ الفَتْحِ واجْتِماعِ المُؤمِنِينَ وَرَأيْتُ فِيهَا بَقَراً وَالله خَيْرٌ فَإِذا هُمُ النَّفَرُ مِنَ المؤمِنِينَ يَوْمَ أحُدٍ وَإِذا الخَيْرُ مَا جاءَ الله بِهِ مِنَ الخَيْرِ بَعْدُ وثَوَابُ الصِّدْقِ الَّذِي آتَانَا الله بَعْدَ يَوْمِ بَدْرٍ)) (ق هـ) عَن أبي مُوسَى.
(6532) (( (ز) رَأيْتُ قَوْماً مِمَّنْ يَرْكبُ ظَهْر هَذَا البَحْرِ كالمُلُوكِ على الأَسِرَّةِ)) (د) عَن أمِّ حرَام.
(6533) ((رَأيْتَ كأنَّ امْرأةً سَوْداءَ ثائِرَة الرَّأسِ خَرَجَتْ مِنَ المَدِينَةِ حَتَّى نَزَلَتْ مَهْيَعَةَ فأوَّلْتُها أنَّ وَباءَ المَدِينَةِ نُقِلَ إلَيْها)) (خَ ت هـ) عَن ابْن عمر.
(6534) ((رأيْتُ كأنِّي اللَّيْلَةَ فِي دَار عُقْبَةَ بن رافِعٍ وأُتيت بتَمْرٍ مِنْ تَمْرِ ابْنِ طابٍ فأَوَّلْتُ أنَّ لَنا الرَّفْعَةَ فِي الدُّنْيا والعاقِبَةَ فِي الآخِرَةِ وأنَّ دِينَنا قَدْ طابَ)) (حم م د ن) عَن أنس. رَأَيْت كَأَنِّي فِي درع حَصِينَة وَرَأَيْت بقرًا تنحر فأولت أَن الدرْع الحصينة الْمَدِينَة وَأَن الْبَقر نفر وَالله خير (حم ن) والضياء عَن جَابر.