(6274) (( (ز) الخِيارُ ثَلاثةُ أيَّامٍ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(6275) ((الخَيْرُ أسْرعُ إِلَى البَيْتِ الذِي يُؤكَلُ فِيهِ مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنامِ البَعِيرِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6276) ((الخَيْرُ أسْرَعُ إِلَى البَيْتِ الذِي يُغْشَى مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنامِ البَعِيرِ)) (هـ) عَن أنس.
(6277) ((الخَيْرُ عادَةٌ والشَّرُّ لَجاجَة ومَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)) (هـ) عَن مُعَاوِيَة.
(6278) ((الخَيْرُ كَثِيرٌ وقَلِيلٌ فاعِلُهُ)) (خطّ) عَن ابْن عَمْرو.
(6279) ((الخَيْرُ كَثِيرٌ ومَنْ يَعْمَلُ بِهِ قَلِيلٌ)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.
(6280) ((الخَيْرُ مَعَ أكابِرِكُمْ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(6281) ((الخيْرُ مَعْقُودٌ بِنَواصِي الخَيْلِ إِلَى يوْمِ القِيامَةِ والمِنْفِقُ على الخَيْلِ كالباسِطِ كَفَّهُ بالنَّفَقَةِ لَا يَقْبِضُها)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6282) ((الخَيْلُ ثَلاَثَةٌ فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ وفَرَسٌ لِلشَّيْطانِ وفَرَسٌ للإِنْسان فأَمَّا فَرَسُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ فَالَّذِي يُرْتَبَطُ فِي سَبِيلِ الله فَعَلَفُهُ وَرَوْثُهُ وبُوْلُهُ فِي مِيزانِهِ وأمَّا فَرَسُ الشَّيْطانِ فَالَّذِي يُقامَرُ أوْ يُراهَنُ عَلَيْهِ وأمَّا فَرَسُ الإِنْسانِ فالفَرَسُ يَرْتَبِطُها الإِنْسانُ يَلْتَمِسُ بَطْنَها فَهِيَ سِتْرٌ مِنَ الفَقْرِ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(6283) ((الخَيْلُ فِي نَوَاصِي شُقْرِها الخَيْرُ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6284) ((الخَيْلُ لِثَلاَثَةٍ هِيَ لِرَجُلٍ أجْرٌ ولِرَجُلٍ سِتْرٌ وعَلى رَجُلٍ وِزْرٌ فأمَّا الذِي هِيَ لَهُ أجْرٌ فَرَجُلٌ رَبَطَها فِي سَبِيلِ الله فأطالَ لَها فِي مَرْجٍ أوْ رَوْضَةٍ فَما أصابَتْ فِي طِيَلِها مِنَ المَرْجِ والرَّوْضَةِ كانَتْ لَهُ حَسَناتٍ ولَوْ أنَّها قَطَعَتْ طِيلَها فاسْتَنَّتْ شَرَفاً أوْ شَرَفَيْنِ كانَتْ آثارُها وأرْوَاثها حَسَناتٍ لَهُ ولَوْ أنَّها مَرَّتْ بِنَهْرٍ فَشَرِبَتْ ولَمْ يُرِدْ أنْ يَسْقِيَها كانَ ذَلِكَ لَهُ حَسَناتٍ ورَجُلٌ رَبَطَها تَغَنِّياً وسِتْراً وَتَعَفُّفاً ثُمَّ لَمْ يَنْسَ حَقَّ الله فِي رِقابِها وظُهُورِها فَهِيَ لَهُ سِتْرٌ وَرَجلٌ رَبَطَها فَخْراً وَرِياءً وَنِواءً لأَهْلِ الإِسْلاَمِ فَهِيَ لَهُ وِزْرٌ)) (مَالك حم ق ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.