(6233) ((خَيْرُ نِساءِ أُمَّتِي أصْبَحُهُنَّ وَجْهاً وأقَلُّهُنَّ مَهْراً)) (عد) عَن عَائِشَة.

(6234) ((خَيْرُ نِساءٍ رَكِبْنَ الإِبِلَ صالِحُ نِساءِ قُرَيْشٍ أحْناهُ على وَلَدٍ فِي صِغَرِهِ وأرْعاهُ على زَوْجٍ فِي ذاتِ يَدِهِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(6235) ((خَيْرُ نِسائِكُمْ العَفِيفَةُ الغَلِمَةُ عَفِيفةٌ فِي فَرْجِها غَلِمَةٌ على زَوْجِها)) (فر) عَن أنس.

(6236) ((خَيْرُ نِسائِكُمُ الوَلُودُ الوَدُودُ المُواسِيةُ المُواتِيَةُ إِذا اتَّقَيْنَ الله وشَرُّ نِسائِكُمْ المُتَبرِّجاتُ المُتَخَيِّلاَتُ وَهُنَّ المُنافِقاتُ لَا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِنْهُنَّ إِلَّا مِثْلُ الغُرابِ الأَعْصَمِ)) (هق) عَن ابْن أبي أذينة الصَّدَفِي مُرْسلا وَعَن سلمَان بن يسَار مُرْسلا.

(6237) ((خَيْرُ نِسائِها مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرانَ وَخَيْرُ نِسائِها خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ)) (ق ت) عَن عَليّ.

(6238) ((خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ أوَّلُها وآخِرُها أوَّلُها فيهِمْ رَسُولُ الله وآخرُها فيهِمْ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ وَبَيْنَ ذَلِكَ نَهْجٌ أعْوَجُ لَيْسَ مِنْكَ وَلَسْتَ مِنْهُمْ)) (حل) عَن عُرْوَة بن رُوَيْم مُرْسلا.

(6239) ((خَيْرُهُنَّ أيْسَرُهُنَّ صَدَاقا)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

(6240) ((خَيْرُ يَوْمٍ تَحْتَجِمُونَ فيهِ سَبْعَ عَشَرَةَ وتسْعَ عَشَرَةَ وإِحْدَى وَعِشْرِينَ مَا مَرَرْتُ بِمَلإٍ مِنَ المَلائِكَةِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قالُوا عَلَيْكَ بالحِجَامَةِ يَا مُحَمَّدُ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.

(6241) ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَليْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ وفيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ وفيهِ أُخْرِجَ مِنْها وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلا فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(6242) ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فيهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ وفِيهِ أُهْبِطَ وفيهِ تِيبَ عَليهِ وفيهِ قُبِضَ وفيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ مَا على وَجْهِ الأرْضِ مِنْ دابَّةٍ إلاَّ وَهِيَ تُصْبِحُ يَوْمَ الجُمُعَةِ مُصِيخَةً حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ شَفَقاً مِنَ السَّاعَةِ إِلَّا ابْنَ آدَمَ وفيهِ ساعَةٌ لَا يُصادِفُها عَبْدٌ مُؤمِنٌ وَهُوَ فِي الصَّلاةِ يَسْألُ الله شَيْئا إِلَّا أعْطاهُ إِيَّاهُ)) (مَالك حم 3 حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(6243) ((خُيِّرْتُ بَيْنَ الشَّفاعَةِ وَبَيْنَ أنْ يَدْخُلَ شَطْرُ أُمَّتِي الجَنَّةَ فاخْتَرْتُ الشَّفاعَةَ لأنَّها أعَمُّ وأكْفى أتَرُونَها لِلمُؤمِنِينَ المُتَّقِينَ لَا ولَكِنَّها لِلْمُذْنِبِينَ المُتَلَوِّثِينَ الخَطَّائِينَ)) (حم) عَن ابْن عمر (هـ) عَن أبي مُوسَى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015