(5912) ((الحَجُّ قَبْلَ التَّزْوِيجِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5913) ((الحَجُّ والعُمْرَةُ فَرِيضَتانِ لَا يَضُرُّكَ بأَيِّهِما بَدَأْتَ)) (فر) عَن جَابر (ك) عَن زيد بن ثَابت.
(5914) ((الحُجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله إنْ سَأَلُوا أُعْطُوا وإنْ دَعَوا أجابَهُمْ وإنْ أنْفَقُوا أخْلَفَ لَهُمْ والَّذِي نَفْسُ أبي الْقَاسِم بِيَدِهِ مَا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ على نَشْزٍ وَلاَ أهَلَّ مُهِلٌّ على شَرَفٍ مِنَ الأَشْرافِ إِلَّا أهَلَّ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ حَتَّى يَنْقَطِعَ بِهِ مُنْقَطِعُ التُّرابِ)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(5915) ((الحُجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله دَعاهُمْ فأجابُوهُ وَسَأَلُوهُ فَأَعْطاهُمْ)) (الْبَزَّار) عَن جَابر.
(5916) ((الحجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله يُعْطِيهِمْ مَا سَأَلُوهُ وَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ مَا دَعَوْا ويُخْلِفُ عَلَيْهِمْ مَا أنْفَقُوا الدِّرْهَمَ ألْفَ ألْفٍ)) (هَب) عَن أنس.
(5917) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ)) (حم) عَن أنس (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(5918) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ وكانَ أشَدَّ بَياضاً مِنَ الثَّلْجِ حَتَّى سَوَّدَتْهُ خَطَايَا أهْلِ الشِّرْكِ)) (حم عد هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5919) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ حِجَارَةِ الجَنَّةِ)) (سمويه) عَن أنس.
(5920) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ حجارَةِ الجَنَّةِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنَ الجَنَّةِ غَيْرُهُ وَكانَ أبْيضَ كالماءِ ولوْلا مَا مَسَّهُ مِنْ رِجْسٍ الجَاهِلِيَّةِ مَا مِسَّهُ ذُو عاهَةٍ إِلَّا بَرِىءَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5921) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ نَزَلَ بِهِ مَلَكٌ مِنَ السَّماءِ)) (الأَزْرَقي) عَن أبي.
(5922) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ ياقُوتَةٌ بَيْضاءُ مِنْ ياقُوتِ الجَنَّةِ وإنَّما سَوَّدَتْهُ خَطايا المُشْرِكِينَ يُبْعَثُ يَوْمَ القِيامَةِ مِثلَ أُحُدٍ يَشْهَدُ لِمَنِ اسْتَلَمَهُ وَقَبَّلَهُ مِنْ أهْلِ الدُّنْيا)) (ابْن خُزَيْمَة) عَن ابْن عَبَّاس.
(5923) ((الحَجَرُ يَمِينُ الله فَمَنْ مَسَحَهُ فَقَدْ بايَعَ الله)) (فر) عَن أنس (الْأَزْرَقِيّ) عَن عِكْرِمَة مَوْقُوفا.