(560) (( (ز) إِذا أتَيْتَ وَكِيلي فَخُذْ مِنْهُ خَمْسَةَ عَشَرَ وَسْقاً فإِنِ ابْتَغى مِنْكَ آيَةً فَضَعْ يَدَكَ على تَرْقُوتِهِ)) (د) عَن جَابر.

(561) (( (ز) إِذا أثْقَلَتْ مَرْضاكُمْ فَلَا تُمِلُّوهُمْ قَوْلَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هـ إلاَّ الله ولَكِنْ لَقِّنُوهُمْ فإِنَّهُ لَمْ يُخْتَمْ بِهِ لِمُنافِقٍ)) (قطّ) وَأَبُو الْقَاسِم الْقشيرِي فِي أَمَالِيهِ عَن أبي هُرَيْرَة.

(562) ((إِذا أثْنى عَلَيْك جِيرانُكَ أنَّكَ مُحسِنٌ فأنْتَ مُحْسِنٌ وَإِذا أثْنى عليكَ جِيرانُكَ أنَّكَ مُسيىءٌ فأَنْتُ مُسيىءٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مسعودٍ.

(563) ((إِذا اجْتَمَعَ الدَّاعِيانِ فأَجِبْ أقْرَبَهُما بَابا فإنَّ أقْرَبَهُما بَابا أقْرَبُهُما جِواراً وَإِن سَبَقَ أحَدُهُما فأَجِبِ الَّذِي سَبَقَ)) (حم د) عَن رَجُلٍ لَهُ صُحْبَة.

(564) ((إِذا اجْتَمَعَ العالِمُ وَالعابِدُ على الصِّرَاطِ قِيلَ لِلْعابِدِ ادْخُلِ الجَنَّةَ وَتَنَعَّمْ بِعِبادَتِكَ وَقِيلَ لِلْعالِمِ قِفْ هُنَا فاشْفَعْ لِمَنْ أحْبَبْتَ فإِنَّكَ لَا تَشْفَعُ لأحَدٍ إلاَّ شُفِّعْتَ فَقَامَ مقَامَ الأنْبِياءِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب فر) عَن ابْن عَبَّاس.

(565) (( (ز) إِذا اجتَمَعَ القَوْمُ فِي سَفَرٍ فَلْيَجْمَعُوا نَفَقاتِهِمْ عِنْدَ أحَدِهِمْ فإِنَّهُ أطْيَبُ لِنُفُوسِهِمْ وأحْسَنُ لأخْلاقِهِمْ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عمر.

(566) (( (ز) إِذا أجْمَرْتُمُ المَيِّتَ فأجْمِرُوهُ ثَلَاثًا)) (حم هق) والضياءُ عَن جَابر.

(567) ((إِذا أحبَّ أحَدُكُمْ أخاهُ فَلْيُعْلِمْهُ أنَّهُ يُحِبُّهُ)) (حم خد د ت حب ك) عَن المقدادبن معديكرب (حب) عَن أنس (خد) عَن رجل من الصَّحَابَة.

(568) (( (ز) إِذا أحَبَّ أحَدُكُمْ أخاهُ فِي الله فَلْيُعْلِمْهُ فإِنَّهُ أبْقى فِي الأُلْفَةِ وأثْبَتُ فِي المَودَّةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الأخوان) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.

(569) (( (ز) إِذا أحَبَّ أحَدُكُمْ أنْ يُحَدِّثَ رَبَّهُ فَلْيَقْرأ القُرآنَ)) (خطّ فر) عَن أنس.

(570) ((إِذا أحَبَّ أحَدُكُمْ صاحِبَهُ فَلْيَأتِهِ فِي مَنْزِلِهِ فَلْيُخْبِرْهُ أنَّهُ يُحِبُّهُ لله)) (حم والضياءُ) عَن أبي ذَر.

(571) ((إِذا أحَبَّ أحَدُكُمْ عَبْداً فَلْيُخْبِرْهُ فإِنَّهُ يَجِدُ مِثْلَ الذِي يَجِدُ لَهُ)) (هَب) عَن ابْن عمر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015