(5337) ((تَذْهَبُ الأَرْضُونَ كُلُّها يَوْمَ القِيامَةِ إلاَّ المَساجِدِ فإنَّها يَنْضَمُّ بَعْضُها إِلَى بَعْضٍ)) (طس عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(5338) ((تَذْهَبُونَ الخَيِّر فالخَيِّرُ حَتَّى لَا يَبْق صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى مِنْكُمْ إلاَّ مِثْلُ هَذِهِ)) (تخ طب ك) عَن رويفع بن ثَابت.
(5339) ((تَرِّبُوا صُحُفَكُمْ أنْجَحُ لَها إِنَّ التُّرابَ مُبارَكٌ)) (هـ) عَن جَابر.
(5340) (( (ز) تَرِدُ عَلَيَّ أُمَّتِي الحَوْضَ وَأَنا أذُودُ النَّاسَ عَنْهُ كَمَا يَذُودُ الرَّجُلُ إِبِلَ الرَّجُلِ عَنْ إبِلِهِ قَالُوا يَا نَبِيَّ الله تَعْرِفُنا قالَ نَعَمْ لَكُمْ سِيمَا لَيْسَتْ لأَحَدٍ غَيْرِكُمْ تَرِدُونَ عَلَيَّ غُرّاً مُحَجَّلِينَ مِنْ آثارِ الوُضُوءِ وَلَيُصَدَّنَّ عَنِّي طائِفَةٌ مِنْكُمْ فَلا يَصِلُونَ فأَقُولُ يَا رَبِّ هؤلاءِ مِنْ أصْحابِي فَيُجِيبُني مَلَكٌ فَيَقُولُ وَهَلْ تَدْرِي مَا أحْدَثُوا بَعْدَكَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5341) (( (ز) تُرْفَعُ الأَيْدِي فِي الصَّلاةِ وَإِذا رُؤيَ البَيْتُ وعَلى الصَّفا والمَرْوَةِ وعَشِيَّةَ عَرَفَةَ وبِجَمْعٍ وَعِنْدَ الجَمْرَتَينِ وَعلى المَيِّتِ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(5342) (( (ز) تُرْفَعُ البَرَكَةُ مِنَ البَيْتِ إِذا كانَ فِيهِ الكِناسَةُ)) (فر) عَن أنس.
(5343) ((تَرْكُ الدُّنْيا أمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ وأشَدُّ مِنْ حَطْمِ السَّيُوفِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(5344) ((تَرْكُ السَّلاَمِ على الضَّريرِ خِيانَةٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5345) ((تَرْكُ الوَصِيَّةِ عارٌ فِي الدُّنْيا ونارٌ وشَنارٌ فِي الآخِرَةِ)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(5346) ((تَرَكْتُ فيكُمْ شَيْئَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُما كِتابَ الله وسُنَّتي وَلَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوْضَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5347) (( (ز) تَزَوَّجْ وَلَوْ بِخاتَمٍ مِنْ حَدِيدٍ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(5348) ((تَزَوَّجُوا الأَبْكارَ فإنَّهُنَّ أعْذَبُ أفْواهاً وأنْتَقُ أرْحاماً وأرْضَى باليَسِيرِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5349) (( (ز) تَزَوَّجُوا النِّساءَ فإنَّهُنَّ يأْتِينَ بالمَالِ)) (الْبَزَّار خطّ) عَن عَائِشَة (د) فِي مراسيله عَن عُرْوَة مُرْسلا.