(4952) ((أيُّما رَجُلٍ مُسْلِمٍ أعْتَقَ رَجُلاً مُسْلِماً فإنَّ الله تَعَالَى جاعِلٌ وِقاءَ كلِّ عَظْمٍ مِنْ عِظامهِ عَظْماً مِنْ عِظامِ مُحَرَّرِهِ مِنَ النَّارِ وأيُّمَا امْرَأةٍ أعتَقَتِ امْرَأةً مُسْلِمةً فإِنَّ الله تَعَالَى جاعِلٌ وقاءَ كلِّ عَظْمٍ مِنْ عِظامِها عَظماً مِنْ عِظامِ مُحَرَّرِها مِنَ النَّارِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (د حب) عَن أبي نجيح السّلمِيّ.

(4953) (( (ز) أيُّما رَجُلٍ مُسْلِمٍ أكْفَرَ رَجُلاً مُسْلِماً فإنْ كانَ كافِراً وإلاَّ كانَ هُوَ الكافِرَ)) (د) عَن ابْن عمر.

(4954) (( (ز) أيُّما رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي سَبَبْتُهُ سَبَّةً أوْ لَعَنْتُهُ لَعْنَةً فِي غَضَبِي فَإِنَّمَا أَنا مِنْ وَلَدِ آدَمَ أغْضَبُ كَمَا تَغضَبُونَ وإنَّما بَعَثَنِي الله رَحمةً لِلْعالَمِينَ فأجْعَلها عَلَيْهِمْ صَلَاة يَوْمَ القِيامَةِ)) (حم هـ) عَن سلمَان.

(4955) ((أيُّما رَجُلٍ نَكَحَ امْرَأةً فدَخَلَ بِها فَلَا يَحِلُّ لهُ نِكاحُ ابْنَتِها فإنْ لمْ يَكُنْ دَخَلَ بِها فَلْيَنكِحْ ابْنَتَها وأيُّما رَجُل نَكَحَ امْرَأةً فَدَخَلَ بِها أوْ لمْ يَدْخُلْ فَلَا يَحِلُّ لَهُ نِكاحُ أمِها)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.

(4956) ((أيُّمَا شابَ تَزَوَّجَ فِي حَدَاثةِ سِنِّهِ عَجَّ شَيْطانُهُ يَا وَيْلَهُ عَصَمَ مِنّي دينَهُ)) (ع) عَن جَابر.

(4957) ((أيُّما صَبِيّ حَجَّ ثُمَّ بَلَغَ الحِنثَ فَعَلَيْهِ أَن يَحُجَّ حَجَّةً أُخْرَى وأيُّما أعْرَابِيَ حَجَّ ثمَّ هاجَرَ فَعَلَيْهِ أنْ يَحُجَّ حَجةً أُخْرَى وأيُّما عَبدٍ حَجَّ ثمَّ أُعْتِقَ فَعَلَيْهِ أنْ يَحُجَّ حَجَّةً أُخْرَى)) (خطّ) والضياءُ عَن ابْن عَبَّاس.

(4958) ((أيُّما ضَيْفٍ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَأَصْبَحَ الضّيْفُ مَحْرُوماً فَلَهُ أنْ يأخُذَ بِقَدْر قِرْاهُ وَلَا حَرَجَ عَلَيْهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(4959) ((أيُّما عَبْدٍ أبقَ مِنْ مَوالِيهِ فَقَد كَفَرَ حَتى يَرْجِعَ إلَيْهِمْ)) (م) عَن جرير.

(4960) ((أيُّما عَبْدٍ أصابَ شَيْئاً مِمَّا نَهَى الله عَنْهُ ثمَّ أقِيمَ عَلَيْهِ حَدَّهُ كَفَّرَ الله ذلِكَ الذَّنْبَ)) (ك) عَن خُزَيْمَة بن ثَابت.

(4961) ((أيُّما عَبْدٍ أوِ امْرأةٍ قَالَ أوْ قالَتْ لِوَلِيدَتها يازانِيَةُ ولمْ تطَّلِع مِنْها على زِنىً جَلَدَتْها ولِيدَتُها يَوْمَ القِيامَةِ لأَنَّهُ لاحَدَّ لهُنَّ فِي الدُّنْيا)) (ك) عَن عَمْرو بن العَاصِي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015