(4703) ((أوْلادُ المُشْرِكِينَ خدَمُ أهْلِ الجَنّة)) (طس) عَن سَمُرَة وَعَن أنس.
(4704) ((أوْلياءُ الله تَعَالَى الّذِينَ إِذا رُؤوا ذُكرَ الله تَعَالَى)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(4705) (( (ز) أوَ لَيْسَ قَدْ جَعَلَ الله لكمْ مَا تَصَدَّقونَ بهِ إنّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً وبِكلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً وبِكلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً وبكلّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً وأمْر بالمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ ونَهْيٌ عَنِ المنْكَرِ صَدَقَةٌ وَفِي بُضْعِ أحَدِكمْ صَدَقَةٌ قَالُوا يارَسُولَ الله أَيَأتِي أحَدُنا شَهْوَتَهُ ويَكونُ لهُ فِيها أجْرٌ قالَ أرَأيتمْ لوْ وَضَعَها فِي الحَرَامِ ألَيْسَ كانَ يَكون عليهِ وِزْرٌ فكَذَلِكَ إِذا وَضَعَها فِي الحَلاَلِ يَكون لهُ أجْرٌ)) (حم م) عَن أبي ذَر.
(4706) ((اهْتَبِلُوا العَفْوَ عَنْ عَثَرَاتِ ذَوي المَرُوءاتِ)) (أَبُو بكر الْمَرْزُبَان فِي كتاب المروءَة) عَن عمر.
(4707) ((اهْتَزّ عَرْشُ الرَّحمنِ لِمَوْتِ سَعْدِبنِ مُعاذٍ)) (حم م) عَن أنس (حم ق نه) عَن جَابر.
(4708) (( (ز) اهْجُ المُشْرِكِينَ فإِنَّ رُوحَ القدُسِ مَعَكَ. قالهُ لِحَسَّانَ)) (حم ق ن) عَن البراءِ.
(4709) (( (ز) اهْجُ قُرَيْشاً فإنهُ أشَدُّ علَيْهِمْ مِنْ رَشْقِ النَّبْلِ)) (ق) عَن عَائِشَة.
(4710) (( (ز) أهْرِقِ الخَمْرَ واكْسِرِ الدِّنان)) (ن) عَن أبي طَلْحَة.
(4711) (( (ز) اهْرِيقوا عَلَيَّ مِنْ سَبْعِ قِرَبٍ لمْ تُحْلَلْ أوْكِيَتُهُنَّ لَعَلِّي أعْهَد إِلَى النّاسِ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(4712) ((أهْلُ البِدَعِ شَرُّ الخَلْقِ والخَلِيقَةِ)) (حل) عَن أنس.
(4713) ((أهلُ الجَنَّةِ جُرْدٌ مُرْدٌ كُحْلٌ لَا يَفْنَى شَبابُهُمْ وَلَا تَبْلَى ثِيابُهُمْ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4714) ((أهلُ الجَنَّةِ عِشْرُونَ ومائِةُ صَفَ ثَمانونَ مِنْها مِنْ هذِهِ الأمَّةِ وأرْبَعونَ مِنْ سائِرِ الأُمَمِ)) (حم ت هـ حب ك) عَن بُرَيْدَة (طب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن ابْن مَسْعُود وَعَن أبي مُوسَى.