(4636) (( (ز) أوصِيكمْ بالأنْصارِ فإنَّهُمْ كَرِشِي وعَيْبَتِي وقدْ قَضَوا الذِي عَلَيْهِمْ وَبَقِيَ الَّذِي لهمْ فاقبَلوا مِن مُحسِنِهِم وَتَجاوَزوا عَن مُسِيئِهِمْ)) (خَ) عَن أنس.

(4637) ((أوصِيكم بالجارِ)) (الخرائطي) فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق عَن أبي أُمَامَة.

(4638) (( (ز) أوصِيكم بِتَقْوَى الله والسَّمعِ والطّاعَةِ وَإِن أُمِّرَ علَيْكم عَبْدٌ حَبْشِيٌّ فإنهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلافاً كَثِيراً فَعَلَيْكمْ بسُنّتِي وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ المَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكوا بِها وَعَضُّوا عَلَيْها بالنَّوَاجِذِ وإيَّاكُمْ ومُحْدَثاتِ الأمُورِ فإنّ كلَّ مُحْدثَة بِدْعَةٌ وكلَّ بِدعَةٍ ضلالَةٌ)) (حم د ت هـ ك) عَن الْعِرْبَاض بن سَارِيَة.

(4639) (( (ز) أوْفِ بِنَذْرِكَ)) (حم ق ت) عَن ابْن عمر.

(4640) (( (ز) أوْفِ بِنَذْرِكَ فإنّهُ لَا وَفاءَ لنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ الله تَعَالَى وَلَا فِيما لَا يَمْلِكُ ابنُ آدَمَ)) (د) عَن ثَابت بن الضَّحَّاك.

(4641) ((أوْفَقُ الدُّعاءِ أنْ يَقولَ الرَّجُلُ اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي وَأَنا عَبْدُكَ ظَلَمْتُ نَفْسِي واعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي يارَبِّ فاغْفِرْ لِي ذنْبِي إِنَّكَ أنْتَ رَبِّي وإِنهُ لَا يَغْفِرُ الذنوبَ إِلاَّ أنْتَ)) (مُحَمَّد بن نصر فِي الصَّلَاة) عَن أبي هُرَيْرَة.

(4642) (( (ز) أوَ فِي شَكٍّ أنْتَ يَا ابنَ الخَطّابِ أولَئكَ قوْمٌ عُجّلَتْ لهُمْ طَيّباتُهُمْ فِي الحَياةِ الدُّنْيا)) (حم ق ت) عَن عمر.

(4643) ((أوْفوا بِحِلْفِ الجاهِلِيَّةِ فإنّ الإِسْلامَ لمْ يَزِدْهُ إِلاَّ شِدَّةً وَلَا تُحْدِثُوا حِلْفاً فِي الإِسْلاَمِ)) (حم ت) عَن ابْن عَمْرو.

(4644) ((أوقِدَ على النَّارِ ألْفَ سَنَةٍ حَتَّى احْمَرَّتْ ثمَّ أوقِدَ عَلَيْها ألْفَ سَنَةٍ حَتَّى ابْيَضَّتْ ثمَّ أوقِدَ علَيْها ألْفَ سَنَةٍ حَتَّى اسْوَدَّتْ فَهِيَ سَوْدَاءُ مُظْلِمَةٌ كاللّيْلِ المُظْلِمِ)) (ته) عَن أبي هُرَيْرَة.

(4645) (( (ز) أوَ كُلّما نَفَرْنا فِي سَبِيلِ الله تَخَلّفَ أحَدُهُمْ لهُ نَبِيبٌ كَنَبِيبِ التّيْسِ مَنَحَ إحْدَاهُنَّ الكَثْبةَ مِنَ اللَّبَنِ وَالله لَا أقْدِرُ على أحَدِهمْ إلاّ نَكّلْتُ بهِ)) (حم م د) عَن جابربن سَمُرَة (م) عَن أبي سعيد.

(4646) (( (ز) أوَلِكلِّكمْ ثَوْبَانِ)) (ق ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (حمدحب) عَن طلق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015