أدْنِيَهُ مِنْ جِوارِي)) (الْحَكِيم طس) عَن أبي هُرَيْرَة.

(4619) ((أوْحَى الله إِلَى دَاوُدَ أنْ قُلْ لِلظَّلَمَةِ لَا يَذْكرُونِي فإنّي أذكرُ مَنْ يَذْكُرنِي وإنَّ ذِكرِي إِيَّاهُمْ أنْ ألْعَنَهُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

(4620) ((أوْحَى الله تَعَالَى إِلَى دَاوُدَ مَا مِنْ عَبْدٍ يَعْتصِمُ بِي دونَ خَلْقِي أعْرِفُ ذَلِك مِنْ نِيَّتِهِ فَتكِيدُه السَّمَوات بِمَنْ فِيهَا إلاّ جَعَلْتُ لهُ مِنْ بَيْن ذَلِك مَخرَجاً وَمَا مِنْ عَبْدٍ يَعْتَصِمُ بِمَخْلوقٍ دُونِي أعْرِفُ ذلِكَ مِنْ نِيَّتِهِ إلاّ قَطَعْتُ أسْبابَ السَّماءِ بَيْنَ يَدَيْهِ وارْسَخْتُ الهوِيَّ مِنْ تَحْتِ قَدَمَيْهِ وَمَا مِنْ عَبْدٍ يُطيعُنِي إِلَّا وَأَنا مُعْطِيه قَبْلَ أنْ يَسْأَلَنِي وغافِرٌ لهُ قَبْلَ أنْ يَسْتَغْفِرَنِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن كَعْب بن مَالك.

(4621) ((أوْحَى الله تَعَالَى إِلَى نَبِيَ مِنَ الأَنْبِياءِ أنْ قلْ لِفُلانٍ العابِدِ أمَّا زُهْدكَ فِي الدُّنيا فَتَعَجّلْتَ رَاحَةَ نَفسِك وأمَّا انْقِطاعُكَ إليَّ فَتَعزَّزتَ بِي فَمَاذا عَمِلتَ فِيما لِي علَيْكَ قالَ يَا رَبِّ وماذا لَكَ عَلَيَّ قالَ هلْ عادَيْتَ فِيَّ عَدُواً أوْ هَلْ وَالَيْتَ فِيَّ وَلِيّاً)) (حل خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.

(4622) ((أوْسِعُوا مَسْجِدَكمْ تَمْلَؤُوهُ)) (طب) عَن كَعْب بن مَالك.

(4623) ((أوْشَكَ أنْ تَسْتَحِلَّ أُمَّتي فُرُوجَ النِّساءِ والحَرِيرَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.

(4624) ((أوْصانِي الله بِذِي القرْبَى وأمَرَنِي أنْ أبْدَأ بالعَبَّاسِ بنِ عَبدِ المَطَّلِبِ)) (ك) عَن عبد الله بن ثَعْلَبَة.

(4625) ((أوصِي الخَلِيفَةَ مِنْ بَعْدِي بِتَقْوَى الله وأوصِيهِ بِجَماعَةِ المسلِمِينَ أنْ يُعَظِّمَ كَبِيرَهُمْ ويَرْحَمَ صَغِيرَهُم ويُوَقِّر عالِمَهُمْ وَأَن لَا يَضْرِبَهُمْ فَيُذِلَّهُمْ وَلَا يُوحِشَهُم فَيُكَفِّرَهُمْ وأنْ لَا يُغْلِقَ بابَهُ دُونَهُمْ فَيَأكلَ قَوِيُّهُمْ ضَعِيفَهُمْ)) (هق) عَن أبي أُمَامَة.

(4626) (( (ز) أُوصِي الرَّجُلَ بأُمِّهِ أوصِي الرَّجُلَ بأُمِّهِ أوصِي الرَّجُلَ بأمّهِ أوصِي الرّجُلَ بأبِيهِ أوصِي الرَّجُلَ بِمَوْلاهُ الذِي يَلِيهِ وَإِن كانَ عليهِ مِنهُ أَذَى يُؤْذِيهِ)) (حم هـ كهق) عَن أبي سَلامَة.

(4627) (( (ز) أوْصِ بالعُشْرِ أوْص بالثلثِ والثُّلُثُ كَثِيرٌ)) (ت) عَن سعد.

(4628) ((أوصِيكَ أَن تَسْتَحِيَ مِنَ الله تَعالى كَمَا تَستَحِيي مِنَ الرَّجُلِ الصَّالِحِ مِنْ قَوْمِكَ)) (الْحسن بن سُفْيَان طب هَب) عَن سعيد بن يزِيد بن الْأَزْوَر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015