(4458) (( (ز) إنهُ فِي ضَخضاحٍ مِنَ النّارِ ولوْلا أَنا لَكانَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ يَعْنِي أباطالِبٍ)) (حم ق) عَن الْعَبَّاس بن عبد المطلب.
(4459) (( (ز) إنهُ قدْ حَضَرَ مِنْ أبِيكَ مَا لَيْسَ الله تَعَالَى بِتارِك مِنْهُ أحَداً المُوَافاةُ يَوْمَ القِيامَةِ)) (حم خَ) عَن أنس.
(4460) (( (ز) إنهُ قدْ لَعَنَ المَوْصُولاتِ)) (ق) عَن عَائِشَة.
(4461) (( (ز) إنهُ كانَ يُبْغِضُ عُثْمانَ فأبْغَضَهُ الله)) (ت) عَن جَابر.
(4462) (( (ز) إنهُ لمْ يُقْبَضْ نَبِيٌّ قَطّ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الجَنَّةِ ثمَّ يُخَيَّرُ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(4463) (( (ز) إنهُ لمْ يَكُنْ نَبِيٌّ بَعْدَ نُوحٍ إلاَّ وَقد أنْذَرَ الدَّجَّالُ قَوْمَهُ وإنّي أُنْذِرُكُمُوه لَعَلَّهُ سَيُدْركُهُ بَعْضُ مَنْ قد رَآنِي وَسَمِعَ كلامِي قالُوا يارَسولَ الله فَكَيْفَ قُلُوبُنا يَوْمَئِذٍ قالَ مثْلُها اليَوْمَ أوْ خَيْرٌ)) (حم دت حب ك) عَن أبي عُبَيْدَة بن الْجراح.
(4464) (( (ز) إنهُ لمْ يَكنْ نَبِيٌّ قَبْلِي إلاَّ كانَ حَقّاً علَيْهِ أَن يَدُلَّ أُمَّتَهُ على مَا يَعْلَمُهُ خَيْراً لهُمْ ويُنْذرَهُمْ مَا يَعْلَمُهُ شَرّاً لهُمْ وَإِن أمّتَكمْ هذِهِ جُعِلَ عافِيَتُها فِي أوَّلِها وسَيُصِيبُ آخِرَها بَلاءٌ شَدِيدٌ وأُمورٌ تُنْكِرُونَها وتَجِيءُ فِتَنٌ فَيرْفِقُ بَعْضُها بَعْضاً وتَجِيءُ الفِتْنَةُ فَيَقُولُ المُؤْمِنُ هذِهِ مُهْلِكَتِي ثمَّ تَنْكَشِفُ وتَجِيءُ الفِتْنَةُ فَيَقولُ المُؤْمِنُ هذِهِ هذِهِ فمَنْ أحَبَّ مِنكمْ أَن يُزَحْزَحَ عَن النَّارِ ويَدْخُلَ الجَنَّةَ فلتَأْتِهِ مَنيّتُهُ وهوَ يؤْمِنُ بِاللَّه واليَوْمِ الآخِرِ ولْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الّذِي يُحِب أَن يُؤْتى إلَيْهِ ومَنْ بايَعَ إِماماً فأعْطاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وثَمَرَةَ قَلْبِهِ فلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطاعَ فَإِن جاءَ آخَرُ يُنازِعُهُ فاضْرِبوا عُنقَ الآخَرِ)) (حم م ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(4465) (( (ز) إنهُ لمْ يَمْنَعْنِي أَن أرُدَّ عليكَ إِلَّا أنّي كنتُ أُصَلِّي)) (م) عَن جَابر.
(4466) (( (ز) إنهُ لمْ يَمْنَعْنِي أَن أرُدَّ علَيْكَ إلاَّ أنّي كُنْتُ على غَيْرِ وُضُوءٍ)) (حمه) عَن المُهَاجر بن قنفد.
(4467) (( (ز) إنهُ لوْ حَدَثَ فِي الصَّلاة شَيْءٌ لَنَبَّأْتُكمْ بهِ ولكنْ إنمَا أَنا بَشَرٌ مِثْلُكمْ أنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ فإِذا نَسِيتُ فَذَكِّرُونِي وَإِذا شَكَّ أحَدُكمْ فِي صلاتِهِ فليتَحَرَّ الصَّوَابَ فَليُتِمَّ عليهِ ثمَّ ليَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ)) (ق د ن هـ) عَن ابْن مَسْعُود.