(4224) ((إنّ مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ فِطْرَهُ وتأْخِيرَ سحُورِهِ)) (ص) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(4225) (( (ز) إنّ مِنْ قِبَلِ مَغْرِبِ الشَّمْسِ بَابا مَفْتُوحاً عَرْضُهُ سَبْعُونَ سَنَةً فَلَا يَزَالُ ذلِكَ الْبَاب مَفْتُوحاً حَتّى تَطْلُعَ الشَّمْس نَحْوَهُ فَإِذا طَلَعَتْ مِنْ نَحْوِهِ لمْ يَنْفَعْ نَفْساً إيمانُها لمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أوْ كَسَبَتْ فِي إيمانِها خَيْراً)) (هـ) عَن صَفْوَان بن عَسَّال.
(4226) ((إنّ مِنْ مَعادِنِ التّقْوَى تَعَلُّمَكَ إِلَى مَا قد عَلِمْتَ عِلمَ مَا لمْ تَعْلَمْ والنّقْصَ فِيما قَدْ عَلِمْتَ قِلّةَ الزِّيادَةِ فِيهِ وإنّما يُزَهِّدُ الرَّجُلَ فِي علمِ مَا لمْ يَعْلَمْ قِلّةُ الانْتِفاعِ بِما قَدْ عَلِمَ)) (خطّ) عَن جَابر.
(4227) ((إنّ مِمَّا أدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلامِ النُّبُوَّةِ الأولَى إِذا لمْ تَسْتَحِ فاصْنَعْ مَا شِئْتَ)) (حم خَ د هـ) عَن ابْن مَسْعُود (حم) عَن حُذَيْفَة.
(4228) ((إنّ مِمَّا يَلْحَقُ المُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَناتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ عِلْماً نَشَرَهُ وَوَلَداً صالِحاً تَرَكَهُ ومُصْحَفاً وَرَّثَهُ أوْ مَسْجِداً بَناه أوْ بَيْتاً لابْنِ السَّبِيلِ بَناهُ أوْ نَهْراً أجْرَاه أوْ صَدَقَةً أخْرَجَها مِنْ مالِهِ فِي صحَّتِهِ وحيَاتِهِ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4229) (( (ز) إنّ مِنْ موجباتِ المَغْفِرَةِ إدْخالَكَ السُّرُورَ على أخِيكَ المُسْلِم)) (طب) عَن الْحسن بن عَليّ.
(4230) (( (ز) إنّ مِنْ مُوجِباتِ المَغْفِرَةِ إطعامَ المُسْلِمِ السَّغْبانَ)) (هَب) عَن جَابر.
(4232) ((إنّ مِنْ نِعْمَةِ الله على عَبْدِهِ أنْ يَشْبِهَهُ وَلَدُهُ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ مُرْسلا.
(4233) (( (ز) إنّ مِنْ وَرَائِكُمْ أيَّاماً يَنْزِلُ فِيها الجَهْلُ ويُرْفَعُ فِيها العِلْمُ ويَكْثُرُ فِيها الهَرْجُ القتْلُ)) (ت هـ) عَن أبي مُوسَى.
(4234) (( (ز) إنّ مِنْ وَرَائِكمْ زَمانَ صَبْرٍ لِلْمُتَمَسِّكِ فِيهِ أجْرُ خَمْسينَ شَهِيداً مِنْكمْ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(4235) ((إِن مِنْ هَوَانِ الدُّنْيا على الله أنَّ يَحْيَى بنَ زَكَرِيا قَتَلَتْهُ امْرأةٌ)) (هَب) عَن أُبَيّ.