(3932) ((إنّ رُوحَي المُؤْمِنَيْنَ تَلْتَقِي على مَسِيرَةٍ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَمَا رَأَى وَاحِدٌ مِنْهُما وَجْهَ صاحِبِهِ)) (خد طب) عَن ابْن عَمْرو.
(3933) ((إنّ زاهِراً بادِيَتُنا وَنحْنُ حاضرُوهُ)) (الْبَغَوِيّ) عَن أنس.
(3934) ((إنّ ساقِيَ القَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْباً)) (حم) عَن أبي قَتَادَة.
(3935) (( (ز) إنّ سالِماً شَدِيدُ الحُبّ لِلَّهِ لَوْ كانَ مَا يَخافُ الله مَا عَصاهُ)) (حل) عَن عمر.
(3936) ((إنّ سُبْحانَ الله والحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَه إلاّ الله وَالله أكْبَرُ تنْفُضُ الخَطايا كَمَا تَنْفُضُ الشّجَرَةُ وَرَقَها)) (حم خد) عَن أنس.
(3937) ((إنّ سَعْداً ضُغِطَ فِي قَبْرِهِ ضَغْطَةً فَسَأَلْتُ الله أنْ يُخَفِّفَ عنهُ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(3938) (( (ز) إنّ سُلَيْمانَ بنَ دَاوُدَ لَمَّا بَنَى بَيْتَ المَقْدسِ سأَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ خِلالاً ثلاثَة سأَلَ الله حُكْماً يُصادِفُ حُكْمَهُ فأْوتِيَهُ وسألَ الله مُلْكاً لَا يَنْبَغِي لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ فأُوْتِيَهُ وسأَلَ الله حِينَ فرَغ مِنْ بِناءِ المَسْجِدِ أنْ لَا يَأْتِيَهُ أحَدٌ لَا يَنْهَزُهُ إلاّ الصَّلاةُ فِيهِ أنْ يُخْرِجَهُ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمَّهُ أمَّا اثْنَتانِ فَقَدْ أُعْطيَهُما وأرْجُو أنْ يَكونَ قَدْ أُعْطِيَ الثّالِثَةَ)) (حم ن هـ حب ك) عَن ابْن عمر.
(3939) (( (ز) إنّ سُورَةَ الإِخلاصِ قلْ هُوَ الله أحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(3940) ((إنّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثلاثونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتّى غُفِرَ لَهُ وهِيَ تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ)) (حم 4 حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3941) (( (ز) إِن سُورَةً مِنْ كتابِ الله مَا هِيَ إلاّ ثلاثونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ فأَخْرَجَتْهُ مِنَ النّارِ وأدْخَلَتْهُ الجنَّةَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3942) ((إنّ سِياحةَ أُمَّتِي الجِهادُ فِي سَبيلِ الله)) (د ك هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(3943) ((إنّ شِرَارَ أُمَّتِي أجرَؤُهُمْ على صَحابَتِي)) (عد) عَن عَائِشَة.
(3944) ((إنّ شَرَّ الرّعاءِ الحُطَمَةُ)) (حم م) عَن عَائِذ بن عَمْرو.