المُسْلِمِ فِي حاجَةٍ أحَبُّ إلَيَّ مِنْ أنْ أعْتَكِفَ فِي هَذَا المَسْجِدِ شَهْراً ومَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ الله عَوْرَتَهُ ومَنْ كَظَمَ غَيْظاً ولوْ شاءَ أنْ يُمْضِيَهُ أمْضاهُ مَلأ الله قَلْبَهُ رِضًى يَوْمَ القِيَامَةِ ومَنْ مَش صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ى مَعَ أخِيهِ المُسْلِمِ فِي حاجَتِهِ حَتَّى يُثْبِتَها لهُ أثْبَتَ الله تَعَالَى قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ الأقْدَامُ وإِنَّ سُوءَ الخُلُقِ لَيُفْسِدُ العَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخَلُّ العَسَلَ)) (ابنُ أبي الدُّنْيا فِي قضاءِ الحَوائِجِ طب) عَن ابنِ عُمَرَ.

(339) ((أحَبُّ النَّاسِ إليَّ عائِشَةُ ومِنَ الرِّجَالِ أبُوها)) (ق ت) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ (ت هـ) عَن أنس.

(340) ((أحبُّ أهْل بَيْتِي إلَيَّ الحَسَنُ والحُسَيْنُ)) (ت) عَن أنس.

(341) ((أحَبُّ أهْلِي إلَيَّ فاطِمَةُ)) (ت ك) عنْ أُسَامَة.

(342) ((أحَبُّ أهْلِي إلَيَّ مَنْ قدْ أنْعَمَ الله عَلَيْهِ وأنْعَمْتُ عَلَيْهِ أُسَامَةُبْنُ زَيْدٍ ثُمَّ عَلِيُّبْنُ أبي طالبٍ)) (ت ك والضياءُ) عَن أُسَامَة بن زيد.

(343) ((أحَبُّ بُيُوتِكُمْ إِلَى الله بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ مُكَرَّمٌ)) (هَب) عَن عمر.

(344) ((أحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْناً مَّا عَسى أنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْماً مَّا وأبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْناً مَّا عَس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ى أنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْماً مَّا)) (ت هَب) عَن أبي هريرَةَ (طب) عَن ابْن عُمَرَ وَعَن ابْن عَمْرو (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (عد هَب) عَن عَليّ مَوْقُوفا.

(345) (( (ز) أحَبُّ شَيْءٍ إِلَى الله عزَّ وَجَلَّ الصلاةُ لِوَقْتِها ومَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ فَلَا دِينَ لَهُ والصَّلاةُ عِمادُ الدِّينِ)) (هَب) عَن عُمَرَ.

(346) (( (ز) أحَبُّ شَيْءٍ إِلَى الله تَعَالَى الغُرَباءُ الفَرَّارُونَ بِدِينِهِمْ يَبْعَثُهُمُ الله يَومَ القِيامَةِ مَعَ عِيسَى ابنِ مَرْيَم)) (حل) عَن ابنِ عَمْرو.

(347) ((أحَبُّ عِبادِ الله إِلَى الله أحْسَنُهُمْ خُلُقاً)) (طب) عَن أُسامةَ بنِ شَريكٍ.

(348) ((أحَبُّكُمْ إِلَى الله أقَلُّكُمْ طُعُماً وأخَفُّكُمْ بَدَناً)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.

(349) ((أحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ)) (تخ ع طب ك هَب) عَن يزِيد بن أسيد.

(350) ((أحِبُّوا العَرَبَ لِثَلاَثٍ لأنِّي عَرَبِيٌّ والقُرْآنُ عَرَبيٌّ وكلامُ أهْلِ الجَنَّةِ عَرَبِيٌّ)) (عق طب ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015