أَن يَرَى الله فَيُفْرَجُ لهُ فُرْجَةٌ قِبَلَ النَّارِ فَيَنْظُرَ إليْها يَحْطِمُ بَعْضُها بَعْضاً فَيُقالُ لهُ انْظُرْ إِلَى مَا وَقاكَ اللَّهُ تَعَالَى ثمَّ يُفرَجُ لهُ فُرْجَةٌ قِبَلَ الجَنَّةِ فَيَنْظُرُ إِلَى زَهْرَتِها وَمَا فِيها فَيُقالُ لهُ هَذَا مَقْعَدُكَ ويُقالُ لهُ على اليَقِين كنتَ وعلَيْهِ مُتَّ وعَلَيْهِ تُبْعَث إنْ شاءَ اللَّهُ ويُجْلَسُ الرَّجُلُ السُوءُ فِي قَبْرِهِ فَزِعاً مَشْغوفاً فَيُقالُ لَهُ فِيمَ كُنْتَ فيقولُ لَا أدْرِي فَيُقالُ لهُ مَا هَذَا الرَّجُلُ فَيَقُولُ سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولونَ قَوْلاً فقُلْتُهُ فَيُفْرَجُ لهُ فُرْجَةٌ قِبلَ الجَنّةِ فَيَنْظُرُ إِلَى زَهْرَتِها وَمَا فِيها فَيُقالُ لهُ انْظُرْ إِلَى مَا صَرَفَ اللَّهُ عَنْكَ ثمَّ يُفْرَجُ لهُ فُرْجَةٌ إِلَى النَّارِ فَيَنْظُرُ إليْها يَحْطِمُ بَعْضُها بَعْضاً فَيُقالُ هَذَا مَقْعَدُكَ على الشَّكِّ كُنْتَ وعَلَيْهِ مُتَّ وعلَيهُ تُبْعَثُ إِن شاءَ اللَّهُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3748) ((إنّ المَيّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكاءِ الحَيِّ)) (ق) عَن عمر.

(3749) (( (ز) إنّ المَيّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكاءِ الْحيّ فَإِذا قالَت النَّائِحَةُ واعَضُدَاهُ وَامانِعاهُ وَاناصِرَاهُ وَاكاسِياهُ جُبِذَ المَيّتُ فَقِيلَ لهُ أناصِرُها أنتَ أكاسِيها أنْتَ أعاضِدُها أنْتَ)) (حم ك) عَن أبي مُوسَى.

(3750) (( (ز) إنّ المَيّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكاءِ أهْلِهِ علَيْهِ)) (حم ق 3) عَن ابْن عمر.

(3751) (( (ز) إنّ المَيّتَ يُبْعَثُ فِي ثِيابِهِ الّتِي يَمُوتُ فِيها)) (ك هق) عَن أبي سعيد.

(3752) ((إنّ المَيّتَ يَعْرِفُ مَنْ يَحْمِلُهُ وَمَنْ يَغْسِلُهُ ومَنْ يدَلّيهِ فِي قَبْرِهِ)) (حم) عَن أبي سعيد.

(3753) (( (ز) إنّ النَّارَ أُدْنِيَتْ مِنِّي حَتّى نَفَخْتُ حَرَّها عنْ وَجْهِي فَرَأَيْتُ فِيها صاحِبَ المِحْجَنِ والّذِي بَحَّرَ البَحِيرَةَ وَصاحِبَ حِمْيَرَ وصاحِبَةَ الهِرَّةِ)) (حم) عَن الْمُغيرَة.

(3754) ((إنّ النَّارَ لَا تَشْفِي أحَداً)) (طب) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع.

(3755) ((إنّ النَّاسَ إِذا رَأوا الظّالِمَ فلَمْ يأْخذُوا على يَدَيْهِ أوْشَكَ أنْ يَعُمَّهُمُ الله بِعِقابٍ منهُ)) (د ت هـ) عَن أبي بكر.

(3756) (( (ز) إنّ النَّاسَ إِذا رَأوُا المنْكَرَ وَلَا يُغَيّرُونَهُ أوْشَكَ أَن يَعُمَّهُم الله بِعِقابِهِ)) (حم) عَن أبي بكر.

(3757) ((إنّ النَّاسَ رَحَلُوا فِي دِين الله أفوَاجاً وسَيَخْرُجُونَ مِنهُ أفْوَاجاً)) (حم) عَن جَابر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015