(3688) (( (ز) إنّ المُؤْمِنَ لَيُؤْجَرُ فِي هِدَايَتِهِ السبِيلَ وَفِي تَعْبِيرِهِ بِلِسانِهِ عَنِ الأَعْجَمِيّ وَفِي إِماطَةِ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ حَتَّى إنّهُ لَيُؤْجَرُ فِي السِّلْعَةِ تَكونُ فِي ثَوْبِهِ فَيَلْمَسُها بِيَدِهِ فَيُخْطِئُها فَيَخْفِقُ لَهَا فُؤَادُهُ فَتُرَدُّ علَيْهِ ويُكْتَبُ لهُ أجْرُها)) (طس) عَن أنس.
(3689) ((إنّ المُؤْمِنَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ الخُلُقِ دَرَجَةَ الْقائِمِ الصَّائِمِ)) (د حب) عَن عَائِشَة.
(3690) ((إنّ المُؤْمِنَ لَا يَنْجُسُ)) (ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة (حم م د ن هـ) عَن حُذَيْفَة (ن) عَن ابْن مَسْعُود (طب) عَن أبي مُوسَى.
(3691) ((إنّ المُؤْمِنَ يجاهِدُ بِسَيْفِهِ وَلِسانِهِ)) (حم طب) عَن كَعْب بن مَالك.
(3692) ((إنّ المُؤْمِنَ يُضْرَبُ وَجْهُهُ بالْبَلاءِ كَمَا يُضْرَبُ وَجْهُ البَعِيرِ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(3693) ((إنّ المُؤْمِنَ يُنْضِي شَيْطانَهُ كَمَا يُنْضِي أحَدُكمْ بَعِيرَهُ فِي السّفَرِ)) (حم والحكيم وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي مكايد الشَّيْطَان) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3694) ((إنّ المُؤْمِنينَ يُشَدَّدُ عليهمْ لأَنهُ لَا تُصِيبُ المُؤْمِنَ نَكْبَةٌ مِنْ شَوْكَةٍ فَما فَوْقَها وَلَا وَجَعٌ إلاَّ رَفَعَ الله لهُ بهَا دَرَجَةٌ وحَطَ عنهُ خَطِيئَةً)) (ابْن سعد ك هَب) عَن عَائِشَة.
(3695) (( (ز) إنّ المُتَبايِعَيْنِ بالخِيارِ فِي بَيْعِهما مَا لَمْ يَتَفَرَّقا أوْ يَكونَ البَيْعُ خُياراً)) (خَ) عَن ابْن عمر.
(3696) ((إنّ المُتحابِّينَ بِاللَّه فِي ظِلِّ العَرْشِ)) (طب) عَن معَاذ.
(3697) ((إنّ المتَشَدِّقِينَ فِي النَّارِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(3698) ((إنّ المَجالِسَ ثلاثَةٌ سالِمٌ وغانِمٌ وساخِبٌ)) (حم ع حب) عَن أبي سعيد.
(3699) ((إنّ المُخْتَلِفاتِ والمُنْتَزِعاتِ هُنَّ المنافِقاتُ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(3700) (( (ز) إنّ المُرَابِطَ فِي سَبِيلِ الله أعْظَمُ أجْراً مِنْ رَجُلٍ جَمَعَ كَعْبَيْهِ بِوِتادِ شَهْرٍ صامَهُ وَقامَهُ)) (هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(3701) (( (ز) إنّ المَرْأَةَ إِذا أقْبَلَتْ أقْبَلَتْ فِي صُورَةِ شَيْطانٍ فَإِذا رَأَى أحدُكُمُ امْرَأَةً فأعْجَبَتْهُ فَلْيَأْتِ أهْلَهُ فإنَّ الَّذِي مَعَها مِثْلُ الَّذِي معَها)) (ت حب) عَن جَابر.