نَفْسِهِ أنهُ قد هَلَكَ قالَ فإنّي قد سَتَرْتُها عليكَ فِي الدُّنيا وَأَنا أغْفِرُها لَك اليَوْمَ ثمَّ يُعْطَى كتاب حَسَناتِهِ بِيَمِينِهِ وأمَّا الكافِرُ والمُنافِقُ فيَقولُ الأَشْهادُ هؤُلاءِ الذينَ كَذَبُوا على رَبِّهِمْ ألاَ لَعْنَةُ الله على الظَّالِمِينَ)) (حم ق ن هـ) عَن ابْن عمر.
(3615) ((إنّ الله تَعَالَى يَرْضى لَكمْ ثَلَاثًا ويَكْرَهُ لكمْ ثَلَاثًا فيَرْضى لَكمْ أنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وأنْ تَعْتَصِمُوا بِخَيْلِ الله جَميعاً وَلَا تَفَرَّقُوا وأنْ تُناصِحُوا مَنْ وَلاّهُ الله أمْركُمْ ويَكْرَهُ لَكُمْ قِيلَ وقالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وإضاعَةَ المَالِ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3616) ((إنّ الله تَعَالَى يَرْفَعُ بِهَذَا الكَتابِ أقْواماً ويَضَعُ بِهِ آخَرِينَ)) (م هـ) عَن عمر.
(3617) (( (ز) إنّ الله يَزِيدُ الكافِرَ عذَابا بِبَعْضِ بُكاءِ أهْلِهِ عليهِ)) (ن) عَن عَائِشَة.
(3618) ((إنّ الله تَعَالَى يَزِيدُ فِي عُمُرِ الرَّجُلِ بِبِرِّهِ وَالِدَيْهِ)) (ابْن منيع عد) عَن جَابر.
(3619) ((إنّ الله تَعَالَى يَسْأَلُ العَبْدَ عَنْ فَضْلِ عِلْمِهِ كَمَا يَسْأَلُهُ عَنْ فَضْلِ مالِهِ)) (طس) عَن ابْن عمر. (ز) ((إنّ الله لَيَسْتَحِي مِنْ ذِي الشَّيْبَةِ إِذا كانَ مُسَدَّداً لَزُوماً لِلسُّنّةِ أنْ يَسْأَلَهُ فَلَا يُعْطِيه)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(3619) ((إنّ الله تَعَالَى يَسْأَلُ العَبْدَ عَنْ فَضْلِ عِلْمِهِ كَمَا يَسْأَلُهُ عَنْ فَضْلِ مالِهِ)) (طس) عَن ابْن عمر. (ز) ((إنّ الله لَيَسْتَحِي مِنْ ذِي الشَّيْبَةِ إِذا كانَ مُسَدَّداً لَزُوماً لِلسُّنّةِ أنْ يَسْأَلَهُ فَلَا يُعْطِيه)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(3620) (( (ز) إنّ الله لَيَسْتَحِي مِنْ عَبْدِهِ إِذا صَلَّى فِي جَماعَةٍ ثمَّ سَأَلَ حاجَتَهُ أنْ يَنْصَرِفَ حَتَّى يُقْضِيهَا)) (ابْن النجار) عَن أبي سعيد.
(3621) ((إنّ الله تَعَالَى يسعرُ جَهَنَمَ كلَّ يَوْمٍ فِي نِصْفِ النَّهارِ ويُخْبِتُها فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(3622) (( (ز) إنّ الله يَضْحَكُ إِلَى رَجُلَيْنِ إِلَى القَوْمِ إِذا صُفُّوا فِي الصَّلاةِ والرَّجُلِ القائِمِ فِي ظُلْمَةِ بَيْتِهِ يقُولُ عَبْدِي قامَ لِي لَا يُرَائِي لَا يَعْلمُهُ أحَدٌ غَيْرِي)) (ابْن النجار) عَن أبي سعيد.
(3623) (( (ز) إنّ الله يَطّلِعُ على عِبادِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ فَيَغْفِرُ لِلْمُؤْمِنينَ وَيُمْلِي لِلْكافِرِينَ ويَدَعُ أهْلَ الحِقْدِ بحِقْدِهمْ حَتَّى يَدَعوهُ)) (طب) عَن أبي ثَعْلَبَة.
(3624) (( (ز) إِن الله يَطَّلِعُ على عِبادِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ فَيَغْفِرُ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ ويَرْحَمُ المُسْتَرْحِمِينَ ويُؤَخِّرُ أهْلَ الحِقْدِ كَمَا هُمْ)) (هَب) عَن عَائِشَة.