(3444) ((إنّ الله لوْ أرادَ أنْ لَا تنامُوا عَنْهَا لم تنامُوا ولَكِنْ أرادَ أَن يَكونَ لِمَنْ بعْدَكمْ فهكَذا لِمَنْ نامَ أوْ نَسِيَ)) (حم هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(3445) (( (ز) إنّ الله لوْ شاءَ أنْ لَا يُعْصى مَا خَلَقَ إبْلِيسَ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(3446) ((إنّ الله لوْ شاءَ لأَطْلَعَكمْ عَلَيْهَا الْتَمِسُوها فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ هِيَ لَيْلَةُ القَدْرِ)) (ك) عَن أبي ذَر.
(3447) ((إنّ الله تَعالى لَيُؤَيِّدُ الإِسْلامَ بِرِجالٍ مَا هُمْ مِنْ أهْلِهِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(3448) ((إنّ الله تَعَالَى لَيُؤَيِّدُ الدِّينَ بالرَّجُلِ الفاجِرِ)) (طب) عَن عَمْرو بن النُّعْمَان بن مقرن.
(3449) ((إنّ الله تَعَالَى لَيبْتَلِي المُؤْمِنَ وَمَا يَبْتَلِيهِ إلاّ لِكرامَتِهِ عَلَيْهِ)) (الْحَاكِم فِي الكنى) عَن أبي فَاطِمَة الضمرِي.
(3450) ((إنّ الله تَعَالَى لَيَتعاهدُ عَبْدَهُ المُؤْمِنَ بالبَلاءِ كَمَا يَتَعاهَدُ الوالِدُ وَلَدَهُ بالخَيْرِ وإنّ الله تَعَالَى لَيَحْمِي عَبْدَهُ المُؤْمِنَ مِنَ الدُّنْيا كَمَا يَحْمِي المَرِيضَ أهْلُهُ الطَّعامَ)) (هَب) وَابْن عَسَاكِر عَن حُذَيْفَة.
(3451) ((إنّ الله تَعَالَى لَيَحْمِي عَبْدَهُ المُؤْمِنَ مِنَ الدُّنْيا وهوَ يُحِبُّهُ كَمَا تَحْمُونَ مَرِيضَكُمُ الطَّعامَ والشّرابَ تَخافونَ عَلَيْهِ)) (حم) عَن مَحْمُود بن لبيد (ك) عَن أبي سعيد.
(3452) (( (ز) إنّ الله لَيُدْخِلُ العَبْدَ الجَنّةَ بالأَكْلَةِ أَو الشُّرْبَةِ يَحْمَدُ الله عَلَيْهَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(3453) ((إنّ الله لَيَدْفعُ بالمُسْلِمِ الصالِح عَن مائَةِ أهْلِ بَيْتٍ مِنْ جِيرانِهِ البَلاَءَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(3454) (( (ز) إنّ الله لَيُرْبِي لأَحَدِكُمُ الثَّمْرَةَ واللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبي أحدُكم فُلُوَّهُ أَو فَصيلَهُ حَتَّى تكونَ مِثْلَ أُحد)) (حم حب) عَن عَائِشَة.
(3455) ((إنّ الله تَعَالَى لَيَرْضَى عَن العَبْدِ أنْ يَأْكُلَ الأَكْلَةَ أَو يَشْرَبَ الشُّرْبَة فيَحْمَدَ الله عَلَيْهَا)) (حم م ت ن) عَن أنس.