هذِهِ الأَوْقاتَ الثَّلاثَةَ)) (مَالك حم هـ هق) عَن عبد الله الصنَابحِي.
(3102) (( (ز) إنّ الشَّمْسَ والقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آياتِ اللَّهِ لَا يخْسَفانِ لِمَوْتِ أحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ فَإِذا رأيْتُمْ ذلِكَ فادْعُوا اللَّهَ وكَبّرُوا وصَلُّوا وتَصَدَّقُوا يَا أمَّةَ محَمَّدٍ وَالله مَا مِنْ أحَدٍ أغْيَرُ منَ الله أنْ يَزْنِيَ عَبْدُهُ أوْ تَزْنِيَ أمَتُهُ يَا أمَّةَ محمَّدٍ واللَّهِ لوْ تَعْلَمُونَ مَا أعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيراً اللهمَّ هَلْ بَلَّغْتُ)) (مَالك حم ق د ن) عَن عَائِشَة.
(3103) ((إنَّ الشَّمْسَ والقَمَرَ إِذا رأى أحَدُهُما منْ عَظَمَةِ اللَّهِ تَعَالى شَيْئاً حادَ عنْ مَجْرَاهُ فانْكَسَفَ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(3104) ((إنّ الشَّمْسَ والقَمَرَ ثَوْرَانِ عقِيرَانِ فِي النَّارِ)) (الطيالس ع) عَن أنس.
(3105) (( (ز) إنَّ الشَّمْسَ والقَمَرَ لَا يُخْسَفانِ لِمَوْتِ أحَدٍ ولكِنَّهُما خَلْقانِ مِنْ خَلْقِهِ وإنَّ اللَّهَ يُحْدِث فِي خَلْقِهِ مَا شاءَ وَإِن اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ إِذا تَجَلّى لِشَيْءٍ مِنْ خَلْقِهِ يَخْشَعُ لَهُ فأَيُّهُما حَدَثَ فَصَلوا حَتَّى يَنْجَلِي أوْ يُحْدِثَ اللَّهُ أمْراً)) (ن) عَن قبيصَة الْهِلَالِي.
(3106) ((إنَّ الشَّمْسَ والقَمَرَ لَا يَنْكَسِفانِ لِمَوْتِ أحَدٍ وَلَا لِحَياتِهِ ولَكِنَّهُما آيَتَانِ مِنْ آياتِ اللَّهِ يُخَوّفُ اللَّهُ بِهِما عِبادَهُ فَإِذا رَأَيْتُمْ ذلكَ فَصلُّوا وادْعُوا حَتَّى يَنْكَشِفَ مَا بِكُمْ)) (خَ ن) عَن أبي بكرَة (ق ن هـ) عَن أبي مَسْعُود (ق ن) عَن ابْن عمر (ق) عَن الْمُغيرَة.
(3107) ((إنّ الشَّهْرَ يَكون تِسْعَةً وعِشْرِينَ يَوْماً)) (خَ ت) عَن أنس (ق) عَن أم سَلمَة (م) عَن جَابر وَعَائِشَة.
(3108) ((إنّ الشَّياطِينَ تَغْدُو بِرَاياتِها إِلَى الأسْواقِ فيَدْخُلونَ مَعَ أوَّل دَاخِلٍ ويَخْرُجُونَ مَعَ آخِرِ خارِجٍ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(3109) ((إنّ الشّيْخَ يَمْلِكُ نَفْسَهُ)) (حم طب) عَن ابْن عَمْرو.
(3110) ((إنّ الشّيْطانَ إِذا سَمِعَ النِّدَاءَ بالصّلاةِ أحالَ لهُ ضُرَاطٌ حَتَّى لَا يَسْمَعَ صَوْتَهُ فَإِذا سَكَتَ رَجَعَ فَوَسْوَسَ فَإِذا سَمِعَ الإِقامَةَ ذَهَبَ حَتّى لَا يَسْمَعَ صَوْتَهُ فإِذا سَكَتَ رَجَعَ فَوَسْوَسَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3111) ((إنَّ الشّيْطانَ إِذا سَمِعَ النِّداءَ بالصّلاةِ ذهَبَ حَتَّى يَكونَ مَكانَ الرَّوْحاءِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.