(2937) ((إنّ أشَدَّ النَّاسِ تَصْدِيقاً لِلنَّاسِ أصْدَقُهُمْ حَدِيثاً وإنّ أشَدَّ النَّاسِ تَكذِيباً أكْذَبُهُمْ حدِيثاً)) (أَبُو الْحسن الْقزْوِينِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي أُمَامَة.

(2938) ((إِن أشَدّ النَّاسِ عَذاباً يَوْمَ القيَامَةِ المُصَوّرُونَ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.

(2939) ((إِن أشَدَّ النَّاسِ نَدَامَةً يَوْمَ القيَامَةِ رَجُلٌ باعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيا غَيْرِهِ)) (تخ) عَن أبي أُمَامَة.

(2940) (( (ز) إنَّ أشَدَّ هذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نِبيِّها حَياءً عُثمان)) (أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة) عَن أبي أُمَامَة.

(2941) (( (ز) إنَّ أصْحابَ هذِهِ الصُّوَرِ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ القيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُمْ أحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ)) (مَالك حم ق ن هـ) عَن عَائِشَة (ق ن) عَن ابْن عمر.

(2942) (( (ز) إنَّ أطْوَلَكُمْ حُزْناً فِي الدُّنْيا أطْوَلكُمْ فَرَحاً فِي الآخِرَةِ وإنَّ أكْثَرَكُمْ شَبَعاً فِي الدُّنْيا أكْثَركُمْ جُوعاً فِي الآخِرَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَامر بن عبد قيس عَن الصَّحَابَة.

(2943) ((إنَّ أطْيَبَ الكَسْبِ كَسْبُ التُّجَّارِ الَّذِينَ إِذا حَدَّثُوا لمْ يَكْذِبُوا وَإِذا ائْتُمِنُوا لَمْ يَخُونُوا وَإِذا وَعَدُوا لمْ يُخْلِفوا وَإِذا اشْتَروا لمْ يَذُمُّوا وَإِذا باعُوا لمْ يُطْرُوا وَإِذا كانَ عَلَيْهِمْ لمْ يَمْطُلوا وَإِذا كانَ لَهُمْ لمْ يُعَسِّرُوا)) (هَب) عَن معَاذ.

(2944) ((إنَّ أطْيَبَ طَعامِكُمْ مَا مَسَّتْهُ النَّارُ)) (ع طب) عَن الْحسن بن عَليّ.

(2945) ((إنَّ أطْيَبَ مَا أكَلْتُمْ مِنْ كَسْبِكُمْ وإنّ أوْلادَكُمْ منْ كَسْبِكُمْ)) (تخ ت ن هـ) عَن عَائِشَة.

(2946) ((إنَّ أعْظَمَ الذُّنُوبِ عِنْدَ اللَّهِ أنْ يَلْقَاهُ بِها عَبْدٌ بَعْدَ الكَبَائِرِ الَّتِي نَهَى اللَّهُ عَنْها أَن يَمُوتَ الرَّجُلُ وعَلَيْهِ دَيْنٌ لَا يَدَعُ لهُ قَضاءً)) (حم د) عَن أبي مُوسَى.

(2947) (( (ز) إنّ أعْظَمَ الذُّنوبِ عِنْدَ اللَّهِ رَجُلٌ تَزَوَّجَ امْرَأَةً فَلَمَّا قَضَى حَاجَتَهُ مِنْها طَلَّقَها وَذَهَبَ بِمَهْرِها ورَجُلٌ اسْتَعْمَلَ رَجُلاً فَذَهَبَ بأُجْرَتِهِ وآخَرُ يَقْتُلُ دَابَّةً عَبثاً)) (ك هق) عَن ابْن عمر.

(2948) (( (ز) إنّ أعْظّمَ المُسْلِمِينَ فِي المُسْلِمِينَ جُرْماً منْ سألَ عنْ شَيءٍ لمْ يُحَرَّمْ على المُسْلِمِينَ فَحُرِّمَ عَلَيْهِمْ مِنْ أجْلِ مَسْأَلَتِهِ)) (حم ق د) عَن سعد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015