(2896) ((إنّ أحَدَكُمْ إِذا قامَ يُصَلِّي إنّما يُناجي رَبَّهُ فليَنْظُرْ كَيْفَ يُناجِيهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(2897) (( (ز) إنّ أحدَكُمْ إِذا قَامَ يُصَلِّي جاءَ الشيطانُ فلبَّسَ عَلَيْهِ حتّى لَا يَدْرِي كمْ صَلَّى فَإِذا وَجَدَ ذَلِك أحدُكمْ فلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وهوَ جالِس)) (مَالك ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(2898) (( (ز) إنّ أحَدَكُمْ إِذا كَانَ فِي الصلاةِ فإنّ اللَّهَ قِبَلَ وَجْهِهِ فَلَا يَتَنَخَّمَنَّ أحَدٌ مِنْكُمْ قِبَلَ وَجْهِهِ فِي الصلاةِ)) (حم خَ د هـ) عَن ابْن عمر.
(2899) ((إنّ أحَدَكُمْ إِذا كانَ فِي صلاتِهِ فإنّهُ يُناجِي رَبَّهُ فَلَا يَبْرُقَنَّ بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَا عَن يمِينِهِ ولكنْ عَن يَسارِهِ وتَحْتَ قَدَمِهِ)) (ق) عَن أنس.
(2900) ((إنّ أحدَكُمْ سَيُوشِكُ أنْ يُحِبَّ أنْ يَنْظُرَ إليَّ نَظْرَةً بِمَا لَهُ مِنْ أهْلٍ ومالٍ)) (طب) والضياءُ عَن سَمُرَة.
(2901) ((إنّ أحَدَكُمْ يَأْتِيهِ الشيطانُ فَيَقُولُ مَنْ خَلَقَكَ فيَقُولُ اللَّهُ فيَقولُ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ فَإِذا وَجدَ ذَلِك أحدُكُمْ فليَقُلْ آمَنْتُ بِاللَّهِ ورَسُولِهِ فإنّ ذَلِك يُذْهِبُ عنهُ)) (م) عَن عَائِشَة.
(2902) (( (ز) إنّ أحَدَكُمْ يَأْتِيهِ اللَّهُ بِرِزْقِ عَشَرَةِ أيَّامٍ فإنْ هوَ حَبَسَ عاشَ خَمْسَةَ أيَّامٍ بِخَيْرٍ وإنْ هوَ وَسَّعَ وأسْرَفَ قُتِّرَ عليهِ تِسْعَةَ أيَّامٍ)) (فر) عَن أنس.
(2903) ((إنّ أحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أربَعِينَ يَوْماً نُطْفَةً ثمَّ يكونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِك ثمَّ يكونُ مُضْغةً مِثْلَ ذَلِك ثمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ إليهِ مَلَكاً ويؤْمَرُ بأرْبَعِ كَلِماتٍ ويُقالُ لهُ اكتُبْ عَمَلَهُ ورِزْقَهُ وأجَلَهُ وشَقِيٌ أوْ سَعِيدٌ ثمَّ يَنْفُخ فيهِ الرُّوحَ فإنّ الرَّجُلَ منكمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ الجَنَّةِ حَتَّى لَا يَكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَها إلاّ ذِراعٌ فيَسْبِقُ عَلَيْهِ الكِتابُ فيَعْملُ بِعَملِ أهْلِ النارِ فيَدْخُلُ النارَ وإنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ النارِ حَتَّى مَا يَكونُ بَيْنَهُ وبَيْنَها إلاّ ذِراعٌ فيَسْبقُ عَلَيْهِ الكِتابُ فيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ الجَنّةِ فيَدْخُلُ الجَنّة)) (ق 4) عَن ابْن مَسْعُود.
(2904) ((إنّ أحْسابَ أهْلِ الدُّنْيا الذِينَ يَذْهَبُونَ إليهِ هَذَا المَالُ)) (حم ن حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(2905) ((إنّ أحْسَنَ الحَسَنِ الخُلُقُ الحَسَنُ)) (المستغفري فِي مسلسلاته وَابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن بن عَليّ.