(181) (( (ز) أتَدْرونَ أيُّ الصَّدَقَةِ أفْضَلُ المَنيَحةُ أَن يَمْنَحَ أحَدُكُمُ الدِّرْهَمَ أوْ ظَهْرَ الدَّابَةِ أوْ لَبَنَ الشَّاةِ أوْ لَبَنَ البَقَرَةِ)) (حم) عَن ابْن مَسْعودٍ.

(182) ((أتَدْرُونَ مَا العَضَهُ؟ نَقْلُ الحديثِ مِنْ بَعضِ النَّاسِ إِلَى بعضٍ لِيُفْسِدُوا بَيْنَهُمْ)) (خد هق) عَن أنس.

(183) ((أتَدْرُونَ مَا الغِيبَةُ؟ ذِكْرُكَ أخاكَ بِمَا يَكْرَهُ إنْ كانَ فِيهِ مَا تقولُ فقد اغتَبْتَهُ وإنْ لم يَكُنْ فِيهِ فقد بَهتَّهُ)) (حم م د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(184) ((أتَدْرُونَ مَا المُفْلِسُ إنَّ المُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأتِي يَوْمَ القِيامَةِ بِصَلاةٍ وصيامٍ وزَكاةٍ ويَأتِي قد شَتَمَ هَذَا وقَذَفَ هَذَا وأكَلَ مالَ هَذا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطِي هَذَا مِنْ حَسَناتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَناتِهِ فإنْ فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أنْ يُقْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطاياهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(185) (( (ز) أتَدْرُونَ مَا خُرَافَةُ؟ إِن خُرَافَةَ كانَ رَجُلاً مِنْ عُذْرَةَ أسَرَتْهُ الجِنُّ فِي الجَاهِلِيَّةِ فَمَكَثَ فيهِمْ دَهْراً طَويلاً ثمَّ رَدَّتْهُ إِلَى الإنسِ فَكانَ يُحَدِّثُ النَّاس بِما رَأى فِيهِمْ من الأعاجِيبِ فقالَ النَّاسُ حديثُ خُرَافَةَ)) (حم ت) فِي الشَّمائِلِ عَنْ عائِشَةَ.

(186) (( (ز) أتَدْرُونَ مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذانِ الكِتابانِ؟ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا كِتابٌ مِنْ رَبِّ العالَمينَ فِيه أسْماءُ أهْلِ الجَنَّةِ وأسْماءُ آبائهِمْ وقَبائِلِهِمْ ثُمَّ أُجْمِلَ على آخِرِهِمْ فَلَا يُزادُ فِيهمْ وَلَا يُنْقِصُ مِنْهُمْ أبَداً هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا كِتَابٌ مِنْ رَبِّ العالَمِينَ فيهِ أسْماءُ أهل النَّارِ وأسماءُ آبائِهمْ وقبائِلِهمْ ثُمَّ أُجْمِلَ على آخِرِهِمْ فَلَا يُزادُ فيهم وَلَا يُنْقَصُ مِنْهُمْ أبَداً سَدِّدُوا وقاربُوا فإِنَّ صاحِبَ الجَنَّةِ يُخْتَمُ لَهُ بِعَمَلِ أهْلِ الجَنَّةِ وإنْ عَمِلَ أيَّ عَمَلٍ وإِنَّ صاحبَ النَّارِ يُخْتَمُ لَهُ بِعَمَلِ أهْلِ النَّار وإنْ عَمِلَ أيَّ عَمَلٍ فَرَغَ رَبُّكُمْ مِنَ العِبَاد فَرِيقٌ فِي الجَنَّةِ وفَريقٌ فِي السَّعِيرِ)) (حم ق ن) عَن ابْن عَمْرو.

(187) (( (ز) أتَدْرُونَ مَنِ السَّابِقُونَ إِلَى ظلِّ الله عزَّ وجَلَّ؟ الَّذِينَ إِذا أُعْطُوا الحَقَّ قَبِلُوهُ وَإِذا سُئِلُوه بَذَلُوهُ وَحَكَمُوا لِلناسِ كحُكمِهِمْ لأنْفُسِهِمْ)) (حم حل) عنْ عائِشَة.

(188) ((أتَرْضَوْنَ أنْ تَكُونُوا رُبُعَ أهْلِ الجَنَّةِ أتَرْضَوْنَ أنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أهْلِ الجَنَّةِ أتَرْضَوْنَ أنْ تَكُونُوا شَطْرَ أهلِ الجَنَّة لَا يَدْخُلُها إلاَّ نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ وَمَا أنْتُمْ فِي الشِّرْكِ إلاَّ كالشَّعْرَةِ البَيْضاءِ فِي جِلْدِ الثَّوْرِ الأَسْوَدِ أوْ كالشّعْرَةِ السَّوْداءِ فِي جِلْدِ الثّوْرِ الأحْمَرِ)) (حمته) عَن ابْن مَسْعُود.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015