(159) ((اتَّبِعُوا العُلَماءَ فإنَّهُمْ سُرُجُ الدُّنْيا ومَصابِيحُ الآخِرَةِ)) (فر) عَن أنسٍ.
(160) (( (ز) أتَتْكُمُ الأَزْدُ أحْسَنُ النَّاس وُجُوهاً وأعْذَبُهُ أفْواهاً وأصْدَقُهُ لِقاءً)) (طب) عنْ عبدِ الرَّحم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ.
(161) (( (ز) أتَتْكُمُ القُرَيْعاءُ فِتْنَةٌ يَكونُ فِيهَا مِثْلُ البَيْضَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(162) ((أتَتْكُمُ المَنِيَّةُ راتِبَةً لازِمَةً إمَّا بِشَقَاوَةٍ وإمَّا بِسَعادَةٍ)) (ابنُ أبي الدُّنْيا) فِي ذِكْرِ المَوْتِ (هَب) عَن زيدٍ السلميِّ مُرْسَلاً.
(163) (( (ز) أتَتْكُمُ المُؤتةُ راتِبَةً لازِمَةً جاءَ المَوْتُ بِمَا جاءَ بِهِ جَاءَ بالرَّوحِ والرَّاحَةِ والكَرَّةِ المُبارَكَةِ لأوْلِياءِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ مِنْ أهْلِ دَار الخُلودِ الَّذِينَ كَانَ سَعْيُهُمْ وَرَغْبَتُهُمْ فِيهَا لَهَا أَلا إنَّ لِكُلِّ ساعٍ غايَةً وغايَةُ كُلِّ ساعٍ الموَتُ سابِقٌ ومَسْبُوقٌ)) (هَب) عَن الوَضينِ بنِ عَطاء مُرْسَلاً.
(164) ((اتَّجِرُوا فِي أمْوالِ اليَتَام صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى لَا تَأكُلُها الزَّكَاةُ)) (طس) عَن أنسٍ.
(165) ((أتُحِبُّ أنْ يَلِينَ قَلْبُكَ وتُدْرِكَ حاجَتَكَ ارْحَمِ اليَتِيمَ وامْسَحْ رَأسَهُ وأطْعِمْهُ مِنْ طَعامِكَ يَلِنْ قَلْبُكَ وتُدْرِكْ حاجَتَكَ)) (طب) عَن أبي الدَّرْداءِ.
(166) (( (ز) أتُحِبُّونَ أيُّها النَّاسُ أنْ تَجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ قُولُوا اللَّهمَّ أعِنَّا على شُكْرِكَ وذِكْرِكَ وحُسْنِ عَبَادَتِكَ)) (ك حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(167) (( (ز) أتُحِبُّ يَا جُبَيْرُ إِذا خَرَجْتَ سَفَراً أنْ تَكُونَ مِنْ أمْثَلِ أصْحَابِكَ هَيْئَةً وأكْثرِهِمْ زاداً اقْرأ هذِ السُّوَرَ الخَمْسَ قُلْ يَا أيُّهَا الكافِرُونَ وَإِذا جاءَ نَصْرُ الله والفَتْحُ وقُلْ هُوَ الله أحَدٌ وقُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الفَلَق وقُلْ أعوذُ بِرَبِّ النَّاس وافْتَحْ كلَّ سورةٍ بِبِسْمِ الله الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن الرَّحِيم واخْتِمْ بِبسمِ الله الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحيمِ)) (ع) والضِّيَاءُ عَن جُبَيْربْنِ مُطْعِمٍ.
(168) (( (ز) أتَحْسَبُونَ الشِّدَّةَ فِي حَمْلِ الحِجَارةِ إنَّما الشِّدَّةُ فِي أنْ يَمْتَلِىءَ أحَدُكُمْ غَيْظاً ثُمَّ يَغْلِبُهُ)) (ابنُ أبي الدُّنْيا) فِي ذَمِّ الغَضَبِ عَن عامِرِ بن سعْد بْنِ أبِي وَقاص.
(169) ((اتَّخَذَ الله إبْراهِيمَ خَلِيلاً ومُوسى نَجيّاً واتَّخَذَنِي حَبِيباً ثُمَّ قَالَ وعِزَّتِي وجَلالي لأُوثِرَنَّ حَبِيبي على خَلِيلي ونَجِيِّي)) (هَب) عَن أبي هُرَيرَةَ.