(1797) (( (ز) أسْرَعُكُنَّ لَحاقاً بِي أطْوَلُكُنَّ يَداً)) (م ن) عَن عَائِشَة.
(1798) ((أسْرِعُوا بالجَنازَةِ فإِنْ تَكُ صالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَها إِلَيْهِ وإِنْ تَكُ سِوَى ذلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقابِكمْ)) (حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1799) (( (ز) أسْرَفَ رَجُلٌ على نَفْسِهِ فَلَمَّا حَضَرَهُ المَوْتُ أوْصى بَنِيهِ فَقالَ إِذا أَنا مِتُّ فأحْرِقُونِي ثمَّ اسْحَقُونِي ثمَّ اذْرُونِي فِي البَحْرِ فَوَاللَّهِ لَئِنْ قَدَرَ عَلَيَّ رَبِي لَيُعَذِّبَنِي عَذاباً مَا عَذَّبَهُ أحَداً فَفَعَلُوا ذلِكَ بِهِ فَقالَ اللَّهُ لِلأرْضِ أدِّي مَا أخَذْتِ فإِذا هُوَ قائِمٌ فقالَ مَا حَمَلَكَ على مَا صَنَعْتَ قالَ خَشْيَتُكَ يارَبِّ فَغَفَرَ لَهُ بِذلِكَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1800) (( (ز) أسْرَقُ النَّاسِ الذِي يَسْرِقُ صَلاتَهُ لَا يُتِمُّ رُكُوعَها وَلَا سُجُودَها وأبْخَلُ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بالسّلامِ)) (طس) عَن عبد الله بن مُغفل.
(1801) (( (ز) أُسْرِيَ بِي فِي قَفَصٍ مِنْ لُؤْلُؤٍ وفِرَاشُهُ مِنْ ذَهَبٍ)) (فر) عَن عبد الله بن أسعدبن زُرَارَة.
(1802) ((أُسِّسَتِ السَّموَاتُ السَّبْعُ والأَرَضُونَ السَّبْعُ على قُلْ هُوَ اللَّهُ أحَدٌ)) (تَمام) عَن أنس.
(1803) ((أسعدُ النّاسِ بِشَفاعَتِي يَوْمَ القِيامَةِ مَنْ قالَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاّ اللَّهُ خالِصاً مُخْلِصاً منْ قَلْبِهِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1804) ((أسْعَدُ النَّاسِ يَوْمَ القِيامَةِ العَبّاسُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(1805) (( (ز) أسْعوا فإنّ اللَّهَ قَدْ كَتَبَ عَلَيْكُمُ السّعْيَ)) (حم) عَن جَبّة بنت أبي بحراءَ.
(1806) ((أسْفِرْ بِصلاةِ الصُّبْحِ حَتَّى يَرَى الْقَوْمُ مَواقِعَ نَبْلِهِمْ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن رَافع بن خديج.
(1807) ((أسْفِرُوا بالْفَجْرِ فإنّهُ أعْظَمُ لِلأجْرِ)) (تنحب) عَن رَافع.
(1808) (( (ز) أسْفِرُوا بالْفَجْرِ يُغْفَرْ لكُمْ)) (فر) عَن أنس.
(1809) (( (ز) اسْكُنْ ثَبِيرُ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وشَهِيدانِ)) (تن) عَن عُثْمَان.
(1810) (( (ز) أسْلَمُ المُسْلِمِينَ إِسْلاماً منْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدِهِ)) (حب) عَن جَابر.