(1705) (( (ز) إِزْرَةُ المُؤمِنِ إِلَى عَضَلَةِ ساقَيْهِ ثُمَّ إِلَى الكَعْبَيْنِ فَما كانَ أسْفَلَ مِنْ ذَلِك فَفي النَّارِ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1706) (( (ز) إِزْرَةُ المُؤمِنِ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ وَلَا جُناحَ عَلَيْهِ فِيما بَيْنَهُ وَبَيْنَ الكَعْبَيْنِ مَا كانَ أسْفَلَ مِنَ الكَعْبَيْنِ فَهُوَ فِي النَّارِ مَنْ جَرَّ إِزارَهُ بَطْراً لَمْ يَنْظُرِ الله إلَيْهِ)) (مَالك حم د هـ حب هق) عَن أبي سعيد.
(1707) (( (ز) أزْكَى الأَعْمالِ كَسْبُ المُرْءِ بِيَدِهِ)) (هَب) عَن عَليّ.
(1708) (( (ز) أزْكى الرِّقابِ أغْلاها ثَمَناً وأفْضَلُ اللَّيْلِ جَوْفُ اللَّيْلِ وأفْضَلُ الشُّهُورِ المَحرَّمُ)) (ابْن النجار) عَن أبي ذَر.
(1709) ((أزْهَدُ النَّاسِ فِي الأَنْبِياءِ وأشَدُّهُمْ عَلَيْهِمُ الأَقْرَبُونَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدرداءِ.
(1710) ((أزْهَدُ النَّاسِ فِي العالِمِ أهْلُهُ وَجِيرانُهُ)) (حل) عَن أبي الدرداءِ (عد) عَن جَابر.
(1711) ((أزْهَدُ النَّاسِ مَنْ لَمْ يَنْسَ القَبْرَ والبِلا وَتَرَكَ أفْضَلَ زِينَةِ الدُّنْيا وآثَرَ مَا يَبْقى على مَا يَفْنى ولَمْ يَعُدَّ غَداً مِنْ أيَّامِهِ وَعَدَّ نَفْسَهُ فِي المَوْتَى)) (هَب) عَن الضَّحَّاك مُرْسلا.
(1712) ((إزْهَدْ فِي الدُّنْيا يُحِبَّكَ الله وازْهَدْ فِيما فِي أيْدِي النَّاسِ يُحِبَّكَ النَّاسُ)) (هـ طب ك هَب) عَن سهل بن سعد.
(1713) (( (ز) إزْهَدْ فِي الدُّنْيا يُحِبَّكَ الله وأمَّا النَّاسُ فانْبِذْ إلَيْهِمْ هَذَا يُحِبُّوكَ)) (حل) عَن أنس.
(1714) ((أسامَةُ أحَبُّ النَّاسِ إليَّ)) (حم طب) عَن ابْن عمر.
(1715) ((إسْباغُ الوُضُوءِ شَطْرُ الإِيمان والحمدُ لله تَمْلأُ المِيزَانَ والتَّسْبِيحُ والتَّكْبِيرُ يَمْلأُ السَّمواتِ والأَرْضَ والصَّلاةُ نُورٌ والزَّكاةُ بُرْهانٌ والصَّبْرُ ضِياءٌ والقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أوْ عَلَيْكَ كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبائِعُ نَفْسِهِ فُمعْتِقُها أوْ مُوبِقُها)) (حم ن هـ حب) عَن أبي مَالك الأَشْعَرِي.
(1716) ((إِسْباغُ الوُضُوءِ فِي المَكارِهِ وإِعْمالُ الأَقْدامِ إِلَى المَساجِدِ وانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ يَغْسِلُ الْخَطَايَا غَسْلاً)) (ع ك هَب) عَن عَليّ.