ومِثْلِهِ مِمَّا يَنْتَفِعُ بِهِ المِسْكِينُ ثَلاَثَةً الجَنَّةَ رَبَّ البَيْتِ الآمِرَ بِهِ والزَّوْجَةَ تُصْلِحُهُ والخادِمَ الَّذِي يَناوِلُ المِسْكِينَ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.

(1684) ((إرْكَبُوا هذِهِ الدَّوَابَّ سالِمَةً واتَّدِعُوها سالِمَةً وَلَا تَتَّخِذُوها كَراسِيَّ لأَحادِيثِكُمْ فِي الطُّرُقِ والأَسْواق فَرُبَّ مَرْكُوبَةٍ خَيْرٌ مِنْ راكِبِها وأكْثَرُ ذَكْراً لله منْهُ)) (حم ع طب ك) عَن معَاذ بن أنس.

(1685) ((اركَعُوا هاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ فِي بُيُوتِكُمْ السُّبْحَةَ بَعْدَ المَغْرِب)) (هـ) عَن رَافع بن خديج.

(1686) ((ارْمُوا الجَمْرَةَ بِمِثْلِ حَصى الخَذْفِ)) (حم) وابنُ خُزَيْمَة والضِّياءُ عَن رجل من الصَّحَابَة.

(1687) (( (ز) ارْمُوا بَني إسْماعِيلَ فإِنَّ أباكُمْ كانَ رَامِياً)) (حم خَ) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(1688) ((أرْمُوا وارْكَبُوا وأنْ تَرْمُوا أحَبُّ إليَّ مِنْ أنْ تَرْكَبُوا كُلُّ شَيْءٍ يَلْهُو بِهِ الرَّجُلُ باطِلٌ إلاَّ رَمْيَ الرَّجُلِ بِقَوْسِهِ أوْ تأدِيبَهُ فَرَسَهُ أوْ مُلاعَبَتَهُ امْرَأتَهُ فإنَّهُنَّ مِنَ الحَقِّ ومَنْ تَرَكَ الرَّمْيَ بَعْدَ مَا عَلِمَهُ فَقَدْ كَفَرَ الَّذِي عَلَّمَهُ)) (حم ت هَب) عَن عقبَة بن عَامر.

(1689) (( (ز) أرواحُ الشُّهَداءِ فِي طَيْرٍ خُضْرٍ تَعَلَّقُ حَيْثُ شاءَتْ)) (طب) عَن كَعْب بن مَالك.

(1690) ((أرْواحُ المُؤمِنِينَ فِي أجْوافِ طَيْرٍ خضرٍ تُعَلقُ فِي أشْجارِ الجَنَّةِ حَتَّى يَرُدَّها الله إِلَى أجْسادِها يَوْمَ القِيامَةِ)) (طب) عَن كعببن مَالك وَأم مُبشر.

(1691) ((أرْهِفُوا القِبْلَةَ)) (الْبَزَّار هَب) وَابْن عَسَاكِر عَن عَائِشَة.

(1692) ((أرِي اللَّيْلَةَ رَجُلٌ صالِحٌ أنَّ أَبَا بَكْرٍ نِيطَ بِرَسُولِ الله ونِيطَ عُمَرُ بِأبي بَكْرٍ ونيطَ عُثْمانُ بِعُمَرَ)) (د ك) عَن جَابر.

(1693) (( (ز) أُرِيتُ الجَنَّةَ فَرَأيْتُ امْرأةَ أبي طَلْحَةَ ثُمَّ سَمِعْتُ خَشْخَشَةً أمامِي فَإِذا بِلالٌ)) (م) عَن جَابر.

(1694) (( (ز) أُرِيتُ أنِّي وُضِعْتُ فِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015