نَفْسَهُ حِينَ يَرْغَبُ وحينَ يَرْهَبْ وحينَ يَشْتَهي وحينَ يَغْضَبُ وأرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ نَشَرَ الله تَعَالَى عَلَيْهِ رحمَتَهُ وأدْخَلَهُ الجَنَّةَ مَنْ آوَى مِسْكِيناً وَرَجمَ الضَّعِيف ورَفِقَ بالمَمْلُوكِ وأنْفَقَ على الوَالِدَيْنِ)) (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1652) ((أرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كانَ مُنافقاً خالِصاً ومَنْ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حَتَّى يَدَعَها إِذا ائتُمِنَ خانَ وَإِذا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذا عاهَدَ غَدَرَ وَإِذا خاصَمَ فَجَرَ)) (ق) عَن ابْن عمر.
(1653) ((أربعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كانَ مُنافِقاً خالِصاً ومَنْ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ منْهُنَّ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حَتَّى يَدَعَها إِذا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذا وَعَدَ أخْلَفَ وَإِذا عَاهَدَ غَدَرَ وَإِذا خاصَمَ فَجَرَ)) (حم ق 3) عَن ابْن عَمْرو.
(1654) ((أربَعُونَ خَصْلَةً أعْلاهُنَّ مِنْحَةُ العَنْزِ لَا يَعْمَلُ عِبْدٌ بِخَصْلَةٍ مِنْها رَجاءَ ثَوابِها وتَصْدِيقَ مُوَعُودِها إلاَّ أدْخَلَهُ الله تَعَالَى بِها الجَنَّة)) (خَ د) عَن ابْن عَمْرو.
(1655) ((أربعونَ دَارا جارٌ)) (د) فِي مراسيله عَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(1656) (( (ز) أرْبَعونَ خُلُقاً يُدْخِلُ الله بِها الجَنَّةَ أرْفَعُها مِنْحَةُ شاةٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1657) ((أربعونَ رَجُلاً أُمَّةٌ وَلم يُخْلِصْ أرْبَعُونَ رَجُلاً فِي الدُّعاءِ لِمَيِّتِهِمْ إلاَّ وَهَبَهُ الله تَعَالَى لَهُمْ وغَفَرَ لَهُ)) (الخليلي فِي مشيخته) عَن ابْن مَسْعُود.
(1658) (( (ز) ارْجِعْ إِلَى أبَوَيْكَ فاسْتَأْذِنْهُما فإنْ أذِنا لَكَ فَجاهِدْ وإِلاَّ فَبِرَّهُما)) (حم د ك) عَن أبي سعيد.
(1659) ((ارْجِعْنَ مَأْزُوراتٍ غَيْرَ مَأْجُوراتٍ)) (هـ) عَن عَليّ (ع) عَن أنس.
(1660) (( (ز) ارْجِعُوا إِلَى أهْلِيكُمْ فَكُونوا فِيهمْ وعَلِّمُوهُمْ ومُرُوهُمْ وصَلُّوا كَمَا رَأيْتُمُونِي أُصَلِّي فَإِذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤذِّنْ لَكُمْ ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ)) (حم ق ن) عَن مَالك بن الْحُوَيْرِث.
(1661) ((أرْحامَكُمْ أرْحامَكُمْ)) (حب) عَن أنس.