وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ (هَب) عَن عَائِشَة.
(1603) (( (ز) أرَى أنْ تَجْعَلَها فِي الأَقْرَبِينَ)) (ق) عَن أنس.
(1604) (( (ز) أرَى رُؤياكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ فِي السَّبْعِ الأَواخِرِ فَمَنْ كانَ مُتَحَرِّيَها فَلْيَتَحَرَّها فِي السَّبْعِ الأَواخِرِ)) (مَالك حم ق) عَن ابْن عمر.
(1605) ((أرْأفُ أُمَّتي بأُمَّتِي أَبُو بكر وأشَدُّهُمْ فِي دِينِ الله عُمَرُ وأصْدَقُهُمْ حَياءً عُثْمانُ وأقْضاهُمْ عَلِيٌّ وأفْرَضُهُمْ زَيْدُبنُ ثابِتٍ وأقْرَؤهُمْ أبَيٌّ وأعْلَمُهُمْ بالحَلالِ والحَرامِ معاذُ بنُ جَبَلٍ ألاَّ وإِنَّ لِكُلَّ أُمَّةٍ أَمينا وأمِينُ هذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بن الجَرَّاحِ)) (ع) عَن ابْن عمر.
(1606) ((أراكُمْ سَتُشَرِّفُونَ مَساجِدَكُمْ بَعْدِي كَمَا شَرَّفَتِ اليَهُودُ كَنائِسَها وَكَما شَرَّفَتِ النَّصارَى بِيعَها)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(1607) (( (ز) أرانِي اللَّيْلَةَ عِنْدَ الكَعْبَةِ فَرَأيْتُ رَجُلاً آدَمَ كأَحْسَنِ مَا أنْتَ رَاءٍ مِنْ أدْمِ الرِّجَالِ لَهُ لِمَّةٌ كأَحْسَنِ مَا أنْتَ رَاءٍ مِنَ اللِّمَمِ قَدْ رَجَّلَها فَهِيَ تَقْطُرُ مَاء مُتَّكِئاً على رَجُلَيْنِ يَطُوفُ بالبَيْتِ فَسأَلْتُ مَنْ هَذَا فَقِيلَ لِي المَسِيحُ بن مَرْيَم ثمَّ إِذا أَنا بِرَجُلٍ جَعْدٍ قَطِطٍ أعْوَرِ العَيْنِ اليُمْنى كأَنَّها عِنَبَةٌ طافِيَةٌ فَسأَلْتُ مَنْ هَذَا فَقِيلَ لِي المَسِيحُ الدَّجَّالُ)) (مَالك حم ق) عَن ابْن عمر.
(1608) (( (ز) أرانِي فِي المَنامِ أتَسَوَّكُ بِسِواكٍ فجاءَنِي رَجُلانِ أحَدُهُما أكْبَرُ مِنَ الآخَرِ فَناوَلْتُ السِّواكَ الأَصْغَرَ مِنْهُما فَقِيلَ لِي كَبِّرْ فَدَفَعْتُهُ إِلَى الأَكْبَرِ منْهُما)) (ق) عَن ابْن عمر.
(1609) (( (ز) أرأيْتَكُمْ لَيْلَتَكُمْ هذِهِ فإِنَّ على رَأسِ مائَةِ سَنَةٍ مِنْها لَا يَبْقَى مَنْ هُوَ على ظَهْرِ الأَرْضِ أحَدٌ)) (حم ق د ت) عَن ابْن عمر.
(1610) ((أرْبى الرِّبا تَفْضِيلُ المَرْءِ على أخِيهِ بالشَّتْمِ)) (ابْن أبي الدُّنْيا فِي الصمت) عَن أبي نجيح مُرْسلا.
(1611) ((أرْبَى الرِّبا شَتْمُ الأَعْراضِ وأشَدُّ الشَّتْمِ الهِجاءُ والرِّوايَةُ أحَدُ الشَّاتِمَيْنِ)) (عب هَب) عَن عمر بن عُثْمَان مُرْسلا.
(1612) (( (ز) ارْبُطُوا أوْساطَكُمْ بأَرْدِيَتِكُمْ وَعَلَيْكُمْ بالهَرْوَلَةِ)) (هـ ك) عَن أبي سعيد.