(1487) (( (ز) إِذا مَرَّ بالنُّطْفَةِ اثْنَتانِ وأرْبَعُونَ لَيْلَة بَعَثَ الله إلَيْها مَلَكاً فَصَوَّرَها وَخَلَقَ سَمْعَها وَبَصَرَها وجِلْدَها ولَحْمَها وعِظامَها ثُمَّ قالَ يَا رَبِّ أذَكَرٌ أمْ أُنْثى فَيَقْضي رَبُّكَ مَا شاءَ وَيَكْتُبُ المَلَكُ ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ أجَلَهُ فَيَقُولُ رَبُّكَ مَا شاءَ ويَكْتُبُ المَلَكُ ثُمَّ يَقولُ يَا رَبِّ رِزْقَهُ فَيَقْضي رَبُّكَ مَا شاءَ وَيَكْتُبُ المَلَكُ ثُمَّ يَخْرُجُ المَلَكُ بالصَّحِيفَةِ فِي يَدِهِ فَلَا يَزيدُ على أمْرٍ وَلَا يَنْقُصُ)) (م) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(1488) ((إِذا مَرَرْتَ بِبَلْدَةٍ لَيْسَ فِيها سُلْطانٌ فَلَا تَدْخُلْها إنَّما السُّلْطانُ ظِلُّ الله ورُمْحُهُ فِي الأَرْضِ)) (هَب) عَن أنس.
(1489) (ز) ((إِذا مَرَرْتُمْ بأَرْضٍ قَدْ أهْلَكَ الله أهْلها فأجِدُّوا السَّيْرَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(1490) ((إِذا مَرَرْتُمْ بأهلِ الشَّرَةِ فَسَلِّمُوا عَلَيْهِمْ تُطْفَأ عَنْكُمْ شَرَتُهُمْ وثائِرَتُهُمْ)) (هَب) عَن أنس.
(1491) ((إِذا مَرَرْتُمْ بِرِياضِ الجَنَّةِ فارْتَعُوا قالُوا وَمَا رِياضُ الجَنَّةِ قالَ حِلَقُ الذِّكْر)) (حم ت هَب) عَن أنس.
(1492) ((إِذا مَرَرْتُمْ بِرِياضِ الجَنَّةِ فارْتَعُوا قالُوا وَمَا رِياضُ الجَنَّةِ قالَ مَجالِسُ العِلْمِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(1493) ((إِذا مَرَرْتُمْ بِرِياضِ الجَنَّةِ فارْتَعُوا قِيلَ وَمَا رِياضُ الجَنَّةِ قَالَ المساجِدُ قِيلَ وَمَا الرَّتْعُ قَالَ سُبْحانَ الله والحمدُ لله وَلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أكْبَرُ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1494) ((إِذا مَرَّ رِجالٌ بِقَوْمٍ فَسَلَّمَ رَجُلٌ مِنَ الَّذِينَ مرُّوا على الجُلوسِ ورَدَّ مِنْ هؤلاءِ واحِدٌ أجْزَأَ عَنْ هؤلاءِ وَعَن هَؤُلَاءِ)) (حل) عَن أبي سعيد.
(1495) ((إِذا مَرِضَ العَبْدُ أَو سافَرَ كَتَبَ الله تَعَالَى لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلَ مَا كانَ يَعْمَلُ صَحِيحاً مُقِيماً)) (حم خَ) عَن أبي مُوسَى.
(1496) ((إِذا مَرِضَ العَبْدُ ثلاثَةَ أيَّامٍ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أمُّهُ)) (طس وَأَبُو الشَّيْخ) عَن أنس.
(1497) (( (ز) إِذا مَرِضَ العَبْدُ قَالَ الله لِلكِرامِ الكاتبِينَ اكْتُبُوا لِعَبْدِي مِثْلَ الَّذِي كانَ يعْمَلُ حَتَّى أَقْبِضَهُ أوْ أُعافِيَهُ)) (ش) عَن عطاءِ بن يسَار مُرْسلا.