الصَّلاةِ وَإِذا كانَ الآخَرُ فَتَوَضَّئِي وَصَلِّي فإنَّما هُوَ عِرْقٌ)) (د ن ك) عَن فاطِمَةَ بنت أبي حُبَيْش (ن) عَن عَائِشَة.
(1408) (( (ز) إِذا كانَ رَمضانُ فاعْتَمِرِي فِيهِ فَإِن عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةَ)) (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(1409) (( (ز) إِذا كانَ شَيءٌ مِنْ أمْرِ دُنْياكُمْ فأَنْتُمُ أعْلَمُ بِهِ وَإِذا كانَ شَيْءٌ مِنْ أمْرِ دِينِكُمْ فإِليَّ)) (حم م) عَن أنس (هـ) عَن أنس وَعَائِشَة.
(1410) ((إِذا كَانَ فِي آخِرِ الزَّمانِ لَا بُدَّ لِلناسِ فِيها مِنَ الدَّراهِمِ والدَّنانيرِ يُقيمُ الرَّجُلُ بِها دِينَهُ ودُنْياهُ)) (طب) عَن الْمِقْدَام.
(1411) (( (ز) إِذا كانَ فِي وَسَطِ الصَّلاةِ أوْ حِينَ انْقِضائِها فابْدَؤوا قَبْلَ التَّسْلِيمِ فَقُولُوا التَّحِيَّاتُ الطَّيِّباتُ والصَّلَوَاتُ والسَّلامُ والمُلْكُ لله ثُمَّ سَلِّمُوا على النَّبِيِّين ثُمَّ سَلِّمُوا على أقارِبِكُمْ وعَلى أنْفُسِكُمْ)) (د طب هق) والضياءِ عَن سَمُرَة.
(1412) (( (ز) إِذا كانَ لإِحْدَاكُنَّ مُكاتَبٌ فَكانَ عِنْدَهُ مَا يُؤدِّي فَلْتَحْتَجِبْ عَنْهُ)) (حم د ت ك هق) عَن أُم سَلمَة.
(1413) (( (ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ ثَوْبانِ فَلْيُصَلِّ فِيهما فإنْ لَمْ يَكُنْ إلاَّ ثَوْبٌ فَلْيَأْتَزِرْ وَلَا يَشْتَمِلْ اشْتِمالَ اليَهُودِ)) (د) عَن ابْن عمر.
(1414) (( (ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ خادِمٌ قدْ كَفاهُ المَشَقَّةَ فَلْيُطْعِمْهُ فإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلْيُناوِلْهُ اللُّقْمَةَ)) (طص) عَن جَابر.
(1415) (( (ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ شَعَرٌ فَلْيُكْرِمْهُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة (هَب) عَن عَائِشَة.
(1416) ((إِذا كانَ للرَّجُلِ على الرَّجُلِ حَقٌّ فأخَّرَهُ إِلَى أجَلِهِ كانَ لَهُ صَدَقَةٌ فإِنْ أخَّرَهُ بَعْدَ أجَلِهِ كانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ)) (طب) عَن عمرانبن حُصَيْن.
(1417) (( (ز) إِذا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ اطَّلَعَ الله إِلَى خَلْقِهِ فَيَغْفِرُ لِلْمُؤمِنِينَ ويُمْلِي لِلْكافِرِينَ ويَدَعُ أهْلَ الحِقْدِ بِحِقْدِهِمْ حَتَّى يَدَعُوهُ)) (هَب) عَن أبي ثَعلبة الْخُشَنِي.
(1418) (( (ز) إِذا كانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ فَقُومُوا لَيْلَتَها وصُومُوا يَوْمَها فإِنَّ الله يَنْزِلُ فِيها لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَماءِ الدُّنْيا فَيَقُولُ أَلا مُسْتَغْفِرٌ فأغْفِرَ لَهُ أَلا مُسْتَرْزِقٌ فأرْزُقَهُ أَلا