وَشُرْبٍ)) (حم 3 ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(14552) (( (ز) يَوْمُ الْقِيَامَةِ عَلَى المُؤْمِنِينَ كَقَدْرِ مَا بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14553) (( (ز) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا أَتَدْرُونَ مَا أَخْبَارُهَا؟ فَإِنَّ أَخْبَارَهَا أَنْ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ وَأَمَةٍ بِمَا عَمِلَ عَلَى ظَهْرِهَا أَنْ تَقُولَ عَمِلَ كَذَا وَكَذَا فِي يَوْمِ كَذَا وَكَذَا فَهَذِهِ أَخْبَارُهَا)) (حم ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14554) (( (ز) يَهْرَمُ ابْنُ آدَمَ وَيَبْقَى مَعَهُ اثْنَتَانِ الْحِرْصُ وَالأَمَلُ)) (حم ق ن) عَن أنس.
(14555) (( (ز) يَهْرَمُ ابْنُ آدَمَ وَيَشِبُّ فِيهِ اثْنَتَانِ الْحِرْصُ عَلَى المَالِ وَالْحِرْصُ عَلَى الْعُمُرِ)) (م ت هـ) عَن أنس.
(14556) (( (ز) يُهْلِكُ النَّاسَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الحَيُّ مِنْ قُرَيْشٍ قَالُوا فَمَا تَأْمُرُنَا قَالَ لَوْ أَنَّ النَّاسَ اعْتَزَلُوهُمْ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14557) (( (ز) يُهِلُّ أَهْلُ المَدِينَةِ مِنْ ذِي الحُلَيْفَةِ، وَيُهِلُّ أَهْلُ الشَّامِ مِنَ الجُحْفَةِ وَيُهِلُّ أَهْلُ نَجْدٍ مِنْ قَرْنٍ وَيُهِلُّ أَهْلُ الْيَمَنِ مِنْ يَلَمْلَمَ)) (حم ق ت ن هـ) عَن ابْن عمر.
فصل: فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(14558) (( (ز) الْيَتِيمَةُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا فَإِنْ صَمَتَتْ فَهُوَ إِذْنُهَا وَإِنْ أَبَتْ فَلاَ جَوَازَ عَلَيْهَا)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14559) ((الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ)) (حم طب) عَن ابْن عمر.
(14560) ((الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ وَخَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله وَمَنْ يَسْتَعْفِف يُعِفَّهُ الله)) (حم خَ) عَن حَكِيم بن حزَام.
(14561) (( (ز) الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى، وَالْيَدُ الْعُلْيَا هِيَ المُنْفِقَةُ، وَالْيَدُ السُّفْلَى هِيَ السَّائِلَةُ)) (حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14562) (( (ز) الْيُسْرُ يُمْنٌ وَالْعُسْرُ شُؤْمٌ)) (فر) عَن رجل.
(14563) (( (ز) الْيُمْنُ حُسْنُ الخُلُقِ)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن عَائِشَة.