قَتَلْتَهُ؟ فَيَقُولُ قَتَلْتُهُ لِتَكُونَ الْعِزَّةُ لَكَ فَيَقُولُ فَإِنَّهَا لِي، وَيَجِيءُ الرَّجُلُ آخِذاً بِيَدِ الرَّجُلِ فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ إِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قَتَلَنِي فَيَقُولُ الله لِمَ قَتَلْتَهُ؟ فَيَقُولُ لِتَكُونَ الْعِزَّةُ لِفُلاَنٍ فَيَقُولُ إِنَّهَا لَيْسَتْ لِفُلاَنٍ فَيَبُوءُ بِإِثْمِهِ)) (ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(14361) (( (ز) يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ يَا رَبِّ حَلِّهِ فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ زِدْهُ فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ فَيَرْضَى عَنْهُ فَيَقُولُ اقْرَأْ وَارْقَ وَيُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(14362) (( (ز) يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كالرَّجُلِ الشَّاحِبِ فَتَقُولُ لِصَاحِبِهِ أَنَا الَّذِي أَسْهَرْتُ لَيْلَكَ وَأَظْمَأْتُ نَهَارَكَ)) (هـ ك) عَن بُرَيْدَة.
(14363) (( (ز) يَجِيءُ المَقْتُولُ بِالْقَاتِلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَاصِيَتُهُ وَرَأْسُهُ بِيَدِهِ وَأَوْدَاجُهُ تَشْخُبُ دَماً فَيَقُولُ يَارَبِّ سَلْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فِيمَ قَتَلَنِي حَتَّى يُدْنِيَهُ مِنَ الْعَرْشِ)) (ت ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(14364) ((يَجِيءُ المَقْتُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُتَعَلِّقاً بِقَاتِلِهِ فَيَقُولُ الله فِيمَ قَتَلْتَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا؟ فَيَقُولُ فِي مُلْكِ فُلاَنٍ)) (ن) عَن جُنْدُب.
(14365) (( (ز) يَجِيءُ النَّبِيُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَعَهُ الرَّجُلُ وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ الرَّجُلاَنِ وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ الثّلاَثَةُ وَأَكْثَرُ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَيُقَالُ لَهُ هَلْ بَلّغْتَ قَوْمَكَ؟ فَيَقُولُ نَعَمْ فَيُدْعَى قَوْمُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ هَلْ بَلّغَكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فَيَقُولُونَ لاَ فَيُقَالُ لَهُ مَنْ يَشْهَدُ لَكَ فَيَقُولُ مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ فَيُدْعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ هَلْ بَلّغَ هَذَا قَوْمَهُ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُقَالُ وَمَا عِلْمُكُمْ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَيَقُولُونَ جَاءَنَا نَبِيُّنَا فَأَخْبَرَنَا أَنَّ الرُّسُلَ قَدْ بَلّغُوا فَصَدَّقْنَاهُ، فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ قَوْلُهُ (وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً)) ) (حم ن هـ) عَن أبي سعيد.
(14366) (( (ز) يَجِيءُ نُوحٌ وَأُمَّتُهُ فَيَقُولُ الله هَلْ بَلَّغْتَ فَيَقُولُ نَعَمْ أَيْ رَبِّ فَيَقُولُ لأُمَّتِهِ هَلْ بَلّغَكُمْ فَيَقُولُونَ لاَ مَا جَاءَ لَنَا مِنْ نَبِيَ فَيَقُولُ لِنُوحٍ مَنْ يَشْهَدُ لَكَ فَيَقُولُ مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ وَهُوَ قَوْلُهُ تَعَالى: {وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} وَالْوَسَطُ الْعَدْلُ فَيُدْعَوْنَ فَيَشْهَدُونَ لَهُ بِالْبَلاَغِ ثُمَّ أَشْهَدُ عَلَيْكُمْ)) (حم خَ ت ن هـ) عَن أبي سعيد.
(14367) (( (ز) يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَاسٌ مِنَ المُسْلِمِينَ بِذُنُوبٍ أَمْثَالِ الْجِبَالِ يَغْفِرُهَا الله لَهُمْ وَيَضَعُهَا عَلَى الْيَهُودِ)) (م) عَن أبي مُوسَى.