فَأَدْخَلْتُ فِيهِ مَا أُخْرِجَ مِنْهُ وَأَلْزَقْتُهُ بِالأَرْضِ وَجَعَلْتُ لَهُ بَابَيْنِ بَاباً شَرْقِيّاً وَباباً غَرْبِيّاً فَبَلَغْتُ بِهِ أَسَاسَ إِبْرَاهِيمَ)) (ق ن) عَن عَائِشَة.
(14237) (( (ز) يَا عَائِشَةُ مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ السُّمِّ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(14238) (( (ز) يَا عَائِشَةَ مَا يُؤَمِّنُنِي أَنْ يَكُونَ فِيهِ عَذَابٌ قَدْ عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ الْعَذَابَ فَقَالُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا)) (م) عَن عَائِشَة.
(14239) (( (ز) يَا عَائِشَةُ مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشاً إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ الله مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ منْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(14240) (( (ز) يَا عَائِشَةُ مَنْ أَعْطَاكِ عَطَاءً بِغَيْرِ مَسْأَلَةٍ فَاقْبَلِيهِ فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ عَرَضَهُ الله إِلَيْكِ)) (حم هق) عَن عَائِشَة.
(14241) (( (ز) يَا عَائِشَةُ هَلْ عَلِمْتِ أَنَّ الله دَلَّنِي عَلَى الاسْمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ قَالَتْ عَلِّمْنِي إِيَّاهُ قَالَ إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِي لَكِ يَا عَائِشَةُ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(14242) (( (ز) يَا عَائِشَةُ لاَ تُحْصِي فَيُحْصِيَ الله عَلَيْكِ)) (حم ن) عَن عَائِشَة.
(14243) (( (ز) يَا عَائِشَةُ لاَ تَكُونِي فَاحِشَةً)) (م) عَن عَائِشَة.
(14244) (( (ز) يَا عِبَادَ الله تَدَاوُوا فَإِنَّ الله لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلاَّ وَضَعَ لَهُ دَوَاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ الْهَرَمِ)) (حم 4 حب ك) عَن أُسَامَة بن شريك.
(14245) (( (ز) يَا عِبَادَ الله وَضَعَ الله الحَرَجَ إِلاَّ مَنِ اقْتَرَضَ عِرْضَ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ ظُلْماً فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الَّذِي حَرِجَ وَهَلَكَ)) (حم خد ن هـ حب ك) عَن أُسَامَة بن شريك.
(14246) (( (ز) يَا عَبَّاسُ أَلاَ تَعْجَبُ مِنْ حُبِّ مُغِيثٍ بَرِيرَةَ وَمنْ بُغْض بَرِيرَةَ مُغِيثاً)) (خَ د ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(14247) (( (ز) يَا عَبَّاسُ يَا عَمَّاهُ أَلاَ أُعْطِيكَ أَلاَ أَمْنَحُكَ أَلاَ أَحْبُوكَ أَلاَ أَفْعَلُ بِكَ عَشْرَ خِصَالٍ إِذَا أَنْتَ فَعَلْتَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ غَفَرَ الله لَكَ ذَنْبَكَ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، قَدِيمَهُ وَحَدِيثَهُ، خَطَأَهُ وَعَمْدَهُ، صَغِيرَهُ وَكَبِيرَهُ، سِرَّهُ وَعَلاَنِيَّتَهُ عَشْرَ خِصَالٍ: أَنْ تُصَلِّيَ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَسُورَةً فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ الْقِرَاءَةِ فِي أَوَّلِ رَكْعَةٍ وَأَنْتَ قَائِمٌ قُلْتَ سُبْحَانَالله وَالحَمْدُلله