عَامِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا)) (ن) عَن جَابر.
(14182) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ رُدُّوا عَلَيَّ رِدَائِي فَوَالله لَوْ أَنَّ لِي بِعَدَدِ شَجَرِ تِهَامَةَ نَعَماً لَقَسَمْتُهُ عَلَيْكُمْ ثُمَّ لاَ تَلْقَوْنِي بَخِيلاً وَلاَ جَبَاناً وَلاَ كَذُوباً، يَا أَيُّهَا النَّاسُ لَيْسَ لِي مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْفَيْءِ شَيْءٌ، وَلاَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الْوَبَرَةُ إِلاَّ الخُمْسُ وَالْخُمْسُ مَرْدُودٌ فِيكُمْ فَأَدُّوا الْخِيَاطَ وَالْمِخْيَطَ فَإِنَّ الْغُلُولَ يَكُونُ عَلَى أَهْلِهِ عَاراً وَنَاراً وَشَنَاراً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم ن) عَن ابْن عَمْرو.
(14183) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُدِّلَتْ شَهَادَةُ الزُّورِ إِشْرَاكاً بِالله ثُمَّ قَرَأَ: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)) (حم ت) عَن أَيمن بن خريم، (حم ده) عَن خريم بن فاتك.
(14184) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ فَإِنَّ الْبِرَّ لَيْسَ بِإِيجَافِ الخَيْلِ وَالإِبِلِ)) (حمدك) عَن ابْن عَبَّاس.
(14185) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ وَالْوَقَارِ فَإِنَّ الْبرَّ لَيْسَ فِي إِيضَاعِ الإِبِلِ)) (حمن) عَن أُسَامَة بن زيد.
(14186) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فَإِنَّ الله تَعَالى لَنْ يَمَلَّ حَتَّى تَمَلُّوا)) (هـ) عَن جَابر.
(14187) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ مِنَ الأَعْمَالِ مَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ الله لاَ يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا وَإِنَّ أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى الله مَا دُووِمَ عَلَيْهِ وَإِنْ قَلَّ)) (ق) عَن عَائِشَة.
(14188) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ مَا بَالُ أَحَدِكُمْ يُزَوِّجُ عَبْدَهُ أَمَتَهُ ثُمَّ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا إِنَّمَا الطَّلاَقُ لِمَنْ أَخَذَ بِالسَّاقِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(14189) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ مَا لَكُمْ حِينَ نَابَكُمْ شَيْءٌ فِي الصَّلاَةِ أَخَذْتُمْ فِي التَّصْفِيقِ إِنَّمَا التَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ، مَنْ نَابَهُ شَيْءٌ فِي صَلاَتِهِ فَلْيَقُلْ سُبْحَانَالله فَإِنَّهُ لاَ يَسْمعُهُ أَحَدٌ حِينَ يَقُولُ سُبْحَانَ الله إِلاَّ الْتَفَتَ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(14190) (( (ز (يَا أَيُّهَا النَّاسُ هَلْ تَدْرُونَ لِمَ جَمَعْتُكُمْ إِنِّي وَالله مَا جَمَعْتُكُمْ لِرَغْبَةٍ وَلاَ لِرَهْبَةٍ وَلَكِنْ جَمَعْتُكُمْ لأَنَّ تَمِيماً الدَّارِيَّ كانَ رَجُلاً نَصْرَانِيّاً فَجَاءَ فَبَايَعَ وَأَسْلَمَ وَحَدَّثَنِي حَدِيثاً وَافَقَ الَّذِي كُنْتُ أُحَدِّثُكُمْ عَنِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ حَدَّثَنِي أَنَّهُ رَكِبَ فِي سَفِينَةٍ بَحْرِيَّةٍ مَعَ ثَلاَثِينَ رَجُلاً مِنْ لَخْمٍ وَجُذَامٍ فَلَعِبَ بِهِمُ المَوْجُ شَهْراً فِي الْبَحْرِ ثُمَّ أَرْفَؤُوا إِلَى جَزِيرَةٍ فِي الْبَحْرِ