(14098) (( (ز) يَا أَبَا بَكْرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيداً وَهذَا عِيدُنَا)) (ق ن هـ) عَن عَائِشَة.
(14099) (( (ز) يَا أَبَا بَكْرٍ قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَو صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; اتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ أَنْتَ رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمٍ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(14100) (( (ز) يَا أَبَا بَكْرٍ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ الله ثَالِثُهُمَا)) (حم ق ت) عَن أبي بكر.
(14101) (( (ز) يَا أَبَا ثَعْلَبَةَ كُلُّ مَا رَدَّتْ عَلَيْكَ قَوْسُكَ وَكَلْبُكَ المُعَلَّمُ وَيَدُكَ ذَكِيٌّ وَغَيْرُ ذَكِيَ)) (د) عَن أبي ثَعْلَبَة.
(14102) (( (ز) يَا أَبَا ذَرٍّ أَتُرَى أَنَّ كَثْرَةَ المَالِ هُوَ الْغِنَى إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى الْقَلْبِ وَالْفَقْرُ فَقْرُ الْقَلْبِ مَنْ كانَ الْغِنَى فِي قَلْبِهِ فَلاَ يَضُرُّهُ مَا لَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا، وَمَنْ كانَ الْفَقْرُ فِي قَلْبِهِ فَلاَ يُغْنِيهِ مَا أُكْثِرَ لَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّمَا يَضُرُّ نَفْسَهُ شُحُّهَا)) (ن حب) عَن أبي ذَر.
(14103) (( (ز) يَا أَبَا ذَرَ إِذَا صُمْتَ مِنَ الشَّهْرِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَصُمْ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ)) (ت ن) عَن أبي ذرّ.
(14104) ((يَا أَبَا ذَرَ إِذَا طَبَخْتَ فَأَكْثِرِ المَرَقَ وَتَعَاهَدْ جِيرَانَكَ)) (حم خد م ت ن) عَن أبي ذرّ.
(14105) ((يَا أَبَا ذَرَ أَرَأَيْتَ إِنْ أَصَابَ النَّاسَ جُوعٌ شَدِيدٌ لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَقُومَ مِنْ فِرَاشِكَ إِلَى مَسْجِدِكَ كَيْفَ تَصْنَعُ؟ تَعَفَّفْ، يَا أَبَا ذَرّ: أَرَأَيْتَ إِنْ أَصَابَ النَّاسَ مَوْتٌ شَدِيدٌ يَكُونُ الْبَيْتُ فِيهِ بِالْعَبْدِ، يَعْنِي الْقَبْرَ كَيْفَ تَصْنَعُ؟ اصْبِرْ يَا أَبَا ذَرّ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَ النَّاسُ بَعْضَهُمْ بَعْضاً حَتَّى تَغْرَقَ حِجَارَةُ الزَّيْتِ مِنَ الدِّمَاءِ كَيْفَ تَصْنَعُ؟ اقْعُدْ فِي بَيْتِكَ وَأَغْلِقْ عَلَيْكَ بَابَكَ قَالَ فَإِنْ لَمْ أُتْرَكْ: قَالَ فَائْتِ مَنْ كُنْتَ مَعَهُ فَكُنْ فِيهِمْ. قَالَ فَآخُذُ سِلاَحِي: قَالَ إِذاً تُشَارِكُهُمْ فِيمَا هُمْ فِيهِ، وَلَكِنْ إِنْ خَشِيتَ أَنْ يَرْدَعَكَ شُعَاعُ السَّيْفِ فَأَلْقِ مِنْ طَرَفِ رِدَائِكَ عَلَى وَجْهِكَ كَيْ يَبُوءَ بِإِثْمِهِ وَإِثْمِكَ وَيَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ)) (حم د هـ حب ك) عَن أبي ذرّ.
(14106) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ أَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الجَنَّةِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله)) (حم ن هـ حب) عَن أبي ذرّ.